الصفحه ٢٢٢ : الإشكال في أربعينه.
(٣) في البحار :
وحقيقة الإلهية.
(٤) في البحار : ولا
معلوم.
(٥) في البحار : ولا
الصفحه ٤٢٤ : عليهالسلام أنه يقول : «إن من وراء شمسكم هذه أربعين عين شمس ، ما بين
شمس إلى شمس أربعون عاما فيها خلق كثير ما
الصفحه ٥٦٧ : ، وصلّ على محمّد
النبي وآله ، ثمّ صل تعط (٢).
وقال عليهالسلام لعيص : إذا طلب أحدكم الحاجة فليثن على
الصفحه ٢٣٠ : العين إلى بياضها.
(٥) البحار : ج ٩٣ /
٢٢٣.
الصفحه ٦٣ : (٤) وغيرهم (٥) من الأنبياء والأولياء على محمد وآله وعليهمالسلام ، بل مكاشفة كثير من الروحانية السفلية لبعض
الصفحه ٧١٢ : .
(٧) الأنبياء : ٢٩.
(٨) آل عمران : ٧٩.
(٩) في البحار : ومنك
الرزق.
الصفحه ١٨٢ : «البحار» لكنه نبّه على ذكر الأسماء الثلاثة في الخبر ،
قال :
«وهو (الله تبارك
وتعالى) على نسخة «الكافي
الصفحه ٤٢٣ : ، وآنيتهم من ريح ، ودوابهم من ريح ، لا تستقرّ حوافر دوابّهم
إلى الأرض إلى قيام الساعة ، أعينهم في صدورهم
الصفحه ٥٧٥ :
وعن تفسير الثعلبي
، وابن شاهين عن بريدة في هذه الآية قال : صراط محمّد وآله (١).
وفي كشف الغمّة
الصفحه ٦١١ : فوق عرشه وأوجب لأوليائه
الجهل ، وهم حلماء علماء أبرار أتقياء يا مفضل من زعم أنّ الإمام من آل محمد
الصفحه ٢٤٩ :
يطوف حول حجاب
العظمة ، فلما انتهى في القوس النزولي التفصيلي إلى حجاب القدرة خلق منه نور علي
الصفحه ٢٤٨ : العرش» إلى أن قال : «فلم يزل
ينتقل ذلك الماء من ظهر إلى ظهر حتى صار إلى عبد المطلب (٤) فشقه الله فصار
الصفحه ٤٥٤ : يملك الأحكام (٣).
نظرا إلى التّعبير
في الموضعين بالمطلوب مضافا إلى إرجاع ملك الأحكام إليه ومنه يظهر
الصفحه ٥٥٠ : الباقر عليهالسلام الى أن قال : فنحن أوّل خلق الله وأوّل خلق عبد الله
وسبّحه ، ونحن سبب الخلق وسبب
الصفحه ٤٣١ : عالم إلى آخر ما مرّ (٢).
وفي تفسير القمى
عن ابن عبّاس قال : إنّ الله عزوجل خلق ثلاثمائة عالم وبضعة