الصفحه ٣٣٩ : مريدا من هذه الجهة.
ثم قوله : (أَمامَهُ) ، يحتمل وجهين :
أحدهما : فيما
بقي من عمره ؛ لأنه يترك
الصفحه ٥٠٠ : :
معناه : سبح بالحمد والثناء ؛ وهو يرجع إلى ما ذكرنا من التأويل
__________________
(١) انظر تفسير ابن
الصفحه ٢٣٣ : أنهم أكرموا بها بصنيعهم سببا لخسارهم.
ثم قوله تعالى
: (وَاتَّبَعُوا مَنْ
لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ
الصفحه ٢٥٨ :
[المدثر : ١٧] فجائز أن يكون الصعد ، والصعود على التحقيق ؛ كما ذكره أهل
التفسير : أنهم يكلفون
الصفحه ٤٥٥ : قطاع الطريق وضرر السراق ، وإن لم
يتيقن أن المخبر صادق في مقالته ، ولا يتيقن أن السراق يتمكنون من
الصفحه ٣٨٥ :
وعن الحسن أنه
قرأ مخففة (كالقصر) ؛ غير أنه فسرها : أي : الجزل من الخشب ؛ الواحد : قصرة ؛
كقولك
الصفحه ٤٠٣ : :
فمنهم من حمل
ذلك كله على الملائكة ، فقال : (وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً) هم الملائكة الذين ينزعون أرواح
الصفحه ٢٧٧ : عليهم والقادر [عليهم](٢) ، وبيده الخزائن والمنافع أجمع ، علموا أنه هو الإله
الحق ، والرب القاهر ، وأن من
الصفحه ٤٣١ :
أول تغير يظهر منها ، ثم تصير كثيبا مهيلا ، ثم كالعهن المنفوش ، ثم هباء
منثورا إلى أن تتلاشى وتتلف
الصفحه ٣٧٤ :
وفي حرف ابن
مسعود ، وأبي وحفصة ـ رضي الله عنهم ـ : (يَخْتَصُّ
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) ، وهذا
الصفحه ٦٨٢ : .
* المرايا
المحدبة من البنيوية إلى التفكيك ، مطبعة عالم المعرفة ، الكويت.
* المسايرة فى
العقائد ، كمال بن
الصفحه ٢٦١ : : (ضَرًّا) راجع إليه أيضا ، فكأنه يقول : لا أملك إضلالكم ، ولا
رشدكم ؛ إنما ذلك إلى الله تعالى ، يضل من يشا
الصفحه ١٨٦ : يرغب فيه من مكاسب الدنيا ؛ فكأنه يقول : إن الذي أفضى
به إلى النار تركه الإيمان بالله ـ تعالى ـ أو
الصفحه ٦٥٦ :
أفعال لمكان ما يقع بها ، وإن لم يكن الواقع في الحقيقة لهم ؛ فعلى ذلك
التعوذ من شر خلقه ، وهو
الصفحه ٦٦٦ :
الصدور ، وقد مكنّا (١) بحمد الله تعالى ومنّه لندرك منه ، وإنما علينا التيقظ
لما يقع في الصدور من