الصفحه ٩٧ : التهمة في أولادهم ؛ فدل أن هذا التأويل غير صحيح ،
وحاجتنا إلى وجود الخيانة منهما دون التفسير ، ولا يجب أن
الصفحه ١٣٨ :
وجائز أن يكون
نسبوه إلى الاغترار فيما (١) كان يدعي من الرسالة ، ويزعمون أنه مغتر بها ، ويغر بها
الصفحه ٣١٧ :
من السامري موجود ، لا أن الإضلال متقدم بغيرها.
وجائز أن تكون
فتنتهم هي أنهم ازدادوا بذكر هذا
الصفحه ٣٣٨ :
خص بها من نحو ما يملكون بالبنان تسخير الدواب والأنعام ؛ فعلم بالتفريق
بين الدواب وبينهم أن البشر
الصفحه ٤٤٩ : الوعد فهو في أهل التكذيب ؛ لما ذكر من التكذيب
عند التفسير بقوله : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي
الصفحه ٥٦٩ :
وقال بعضهم (١) : فإذا فرغت من الصلاة ، فانصب في الدعاء.
وقال قتادة (٢) : إذا فرغ من الصلاة أن
الصفحه ٦٢٧ : الكثير : ما أعطي من النبوة والرسالة وما لا ينجو أحد من
سخط الله ـ تعالى ـ إلا به ، وهو الإيمان به
الصفحه ١٩٩ : التفسير ، وهو أن الله تعالى لو جعل حساب الخلق يومئذ
إلى الخلق ، فتكلفوا أن يفرغوا من حسابهم ، لن
الصفحه ٢٣٦ : ، خائفين عليهم بدوامهم على الكفر ،
فلما قيل لنوح (٣) ـ عليهالسلام ـ : (أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ
الصفحه ٣٦٥ : موضع التطرب والتنعم
بالمآكل والمشارب دون التنعم باللباس ؛ فوعد لهم اللباس من الحرير ، مع ما جزاهم
الجنة
الصفحه ٤٥١ : وَالْآخِرُ) [الحديد : ٣] ؛ فلا بد من أن يكون لهما انتهاء حتى يستقيم الوصف بأنه آخر.
ولأنهما لو لم
يوصفا
الصفحه ٥٣٦ :
أحدهما : على
تحقيق العقبة ، وهو أن يكون في النار عقبة لا تجاوز ولا تقطع إلا بما ذكر من فك
الرقبة
الصفحه ٦١٦ : عدده.
وقال الحسن :
عدده ، أي : صنفه ؛ فجعل ماله أصنافا ، وأنواعا من الإبل ، والغنم والبقر والدور
الصفحه ٢٤٣ : رَبِّنا).
ومنهم من يقول
تأويله : ملك ربنا.
وجائز أن يكون
أريد به : قوة ربنا ، فتعالى ربنا عن كل ما لو
الصفحه ٣٣٠ : بالرمي وبالقانص
من الأسد ، كما ذكره أهل التفسير في تأويل القسورة هي الأسد ، أو الرماة ، أو
الصيادون