الصفحه ٤٨٦ :
عليهم أن يؤمنوا بالله ـ تعالى ـ ويشكروه بما خولهم من النعم ، ويدعوا
غيرهم إلى الإيمان به ، لا أن
الصفحه ٥٧٦ :
من وحي السماء والمنزل منها (١) كخطاب بعض بعضا ، ولكن خلاف [المفهوم] منه.
والثاني : أن
يكون
الصفحه ٥٩٨ : مشاهدة عيانا من الحساب والثواب والعقاب ، وفي الخبر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أتدرون ما
الصفحه ٤٤٤ : بها
بعدها.
وهذا الذي
ذكروه داخل في تفسير الجملة التي ذكرنا أنها تعلم من أول ما عملت إلى آخر ما انتهى
الصفحه ٤٦٥ : أوقع ، وتكون الأنفس إليه
أرغب منه إذا كان غير ممزوج ، فرغبوا بمثله في الآخرة.
وذكر بعض أهل
التفسير أن
الصفحه ٤٩٢ : الذي
يخفيه فإنه لا يشهده كاتباه.
ومنهم من حمل [قوله
تعالى](٣)(لَمَّا) على الاستثناء ، فقال : معناه
الصفحه ٥٢٦ : ء الأعراض ؛ فحقه
الوقف في تفسيره مع اعتقاد ما ثبت بالتنزيل من غير تشبيه (٤) ، والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ١٣٦ : من أعظم الخلق.
__________________
(١) في ب : وقال.
(٢) في ب : والإنذار.
(٣) انظر تفسير ابن
الصفحه ١٤٠ : ـ : هو أنك لو تركت ذكر آلهتهم بسوء ، ولم تسفه أحلامهم ؛
لامتنعوا هم أيضا عما هم عليه من نسبتهم إياك إلى
الصفحه ٢٦٨ : (١) قُمِ اللَّيْلَ
إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ
انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ
الصفحه ٣١٢ : سبب التفريق
، وكان سبب تفريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم ظاهرا ؛ لأنه كان يأتيهم بالحجج ؛ فيعلم من
الصفحه ٣٢٠ : يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ، فهذا كله تفسير قوله تعالى : (وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلَّا
فِتْنَةً
الصفحه ٣٩٠ :
وجائز أن يكون
السؤال من الكفرة للمؤمنين.
وإن كان على
هذا فما ذكره أهل التفسير فهم بين مصدق
الصفحه ٤٨٣ :
ومنهم من يقول
: الشاهد والمشهود هو الإنسان نفسه ؛ أي : جعل عليه من نفسه شهودا بقوله : (يَوْمَ
الصفحه ٦٢٩ : من بين الناس ، وهو يعلم بالذي خاطبه
به من الصلاة ؛ والنحر ، والكوثر ، وغير ذلك ؛ فلا نتكلف نحن تفسيره