الصفحه ٥٣٧ : .
واختلف القراء
في هذا الحرف :
فمنهم من قرأه (٢) : فك رقبة أو أطعم (٣) في يوم ذي مسغبة على النصب.
ومنهم
الصفحه ٢٥٣ : : (لِيَزْدادُوا
إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ) [الفتح : ٤] ، أي : زادوا إيمانا ؛ [بالتفسير على](١) ما سبق منهم من
الصفحه ١٦٩ : عليهم ؛
بما عصت رسلها.
وقيل : المؤتفك
: الذي يأتفك من الصدق إلى الكذب ، ومن الحق إلى الباطل ، ومن
الصفحه ٢٦٢ : ].
ولأنه [لا](١) يجوز أن تقع له الحاجة إلى الإجارة من عذاب الله تعالى
، ولم يوجد (٢) منه تقصير ولا تضييع
الصفحه ٤٣٨ :
وتنزل الملائكة وأنواع الخير كلها ، والمراد من ذلك الأماكن كلها.
وغيره من أهل
التفسير (١) صرف
الصفحه ٩٨ : الأسماء التي هي أسماء الأفعال المشتركة فيما بين الخلق إذا أضيف شيء منها
إلى الله تعالى ، فنعرضها على
الصفحه ٣٣ : .
وقوله ـ عزوجل ـ : (بِذاتِ الصُّدُورِ) قال أهل التفسير : أي : بما في الصدور.
ويحتمل أن يكون
المراد منه
الصفحه ٢٠٤ :
: تفسيره ما ذكر على أثره من قوله : (إِذا مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعاً. وَإِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً
الصفحه ٢٢١ :
السَّيِّئاتِ) [هود : ١١٤] ؛ فيكون قوله (مِنْ) صلة على ما ذكره أهل التفسير ، ومعناه : يغفر لكم
ذنوبكم.
وجائز
الصفحه ٣٣١ :
وقيل : سألوا
أن يؤتوا ببراءة بغير عمل.
ولكن لا يجب
قطع الأمر على واحد من هذه التأويلات ، بل
الصفحه ٤١٧ : ، وعبس
وجهه ؛ رجاء إسلامهم.
وذكر غيره من
أهل التفسير : أنه عبس وتولى ؛ لما سأله ابن أم مكتوم عما فيه
الصفحه ٦٤٤ : أقرب إلى الأفهام ، وأحق أن يكون على ذكر من يقتضي عنه السؤال ، ثم التفسير على
ما جرى.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٤٣٩ : بن حبيش.
(٢) أخرجه البخاري (٨ / ٥٨٤) في كتاب التفسير ، باب : ليغفر لك الله ما
تقدم من ذنبك حديث
الصفحه ١٧٧ : [يكون
أراد به](١) ثمانية أصناف من الملائكة ، كما ذكر في التفسير.
وجائز أن يكون
هؤلاء الثمانية يهلكون
الصفحه ٤٦٠ : ؛ فصارت عبادتهم غير الله حجابا من عبادته.
وذكر أهل
التفسير : أن هذا في الآخرة.
ثم منهم (٣) من يقول