الصفحه ٨ :
يعني : ذلك
الفضل : ـ النبوة والرسالة ـ يؤتيه من يشاء ، يعني : يخلق من البشر من يصلح للنبوة
الصفحه ٢٢ : ـ عليهالسلام ـ في كل من كلمه أنه لا يغير عليه ولا يقطع عليه كلامه
حتى يفرغ منه ، ثم قبله إن كان مما يجب قبوله
الصفحه ٤٩ : تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ
الصفحه ٥٥ : : ٢٢٨] ؛ فدل على أنه قد وقع شيء من الزوال حتى أمره بردها ؛ فيكون
حجة للشافعي في أن الطلاق الرجعي يحرم
الصفحه ٨١ :
فيهن ؛ فيصيبنا من ذلك عذاب عظيم ؛ كما قال : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي
الصفحه ٩٩ : الله تعالى عن
أن يوصف بالعبث.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَنَجِّنِي مِنْ
فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي
الصفحه ١٣٤ : (٣)
وَإِنَّكَ
لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ)
(٤)
[قوله ـ عزوجل ـ : (ن)](٢) ، اختلف في تأويل نون :
فمنهم من يقول
الصفحه ١٨٢ : واحد.
وقوله ـ عزوجل ـ : (راضِيَةٍ) بمعنى : مرضية معناه ، أن نفسه في حياة ترضى بها ؛
كقوله : (مِنْ ما
الصفحه ١٩٢ : ء له مع ذلك العذاب ، وهذا من أعظم آيات
الرسالة في أنهم متى زلوا أخذوا على المكان ، ويكون فيه أمان الخلق
الصفحه ٢١٨ : إِلى قَوْمِهِ
أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (١) قالَ يا قَوْمِ
الصفحه ٢٢٧ : ](١) لا ترجون لله ثوابا فتعبدوه فيثيبكم بها ، وقد علمتم أن
الخير كله في يده ، وأن الذي تعبدون من دون الله
الصفحه ٢٣٢ :
قوله تعالى : (قالَ نُوحٌ رَبِّ
إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ
الصفحه ٢٣٤ :
ومنهم من ذكر
أن جسد آدم ـ عليهالسلام ـ كان عند نوح ـ عليهالسلام ـ يترك كل مؤمن في زمانه أن يدخل
الصفحه ٢٣٩ :
ثم فيما حكى
الله تعالى عن الجن من تصديقهم هذا الكتاب واستماعهم ما جرى من المخاطبات فيما
بينهم
الصفحه ٢٤٥ :
بل هو راجع إلى كل من يوجد منه فعل السفه ؛ ألا ترى أنه إذا قيل : «كان
يقول مسيئنا كذا» ، و «كان