الصفحه ٥٩ :
تعالى ، والله أعلم.
ثم اختلفوا في
العدة :
فمنهم من قال :
هي استبراء الرحم.
ومنهم من قال
الصفحه ٧٢ :
آمن ، فقد خرج من الظلمات إلى النور.
وإذا كان هذا
هكذا فحق هذا الكلام أن يقول : ليخرج الذين
الصفحه ١١٣ :
فجوابه : أن
المؤمن ليس يرى كل خلاصه من العذاب وأمنه من العقاب بعمله حتى إذا وجد التقصير في
العمل
الصفحه ١١٤ : الآراء تصدر عنها ؛ فهو عالم بالأنفس التي لها
الصدور بما يصدر عن آرائهم ، وعالم بما يضمر فيها من الأسرار
الصفحه ١٣٩ : ، ويطيعه فيما يدعوه إليه ، وأما
من كذبه ، فقد يدعوه إلى طاعته ؛ فخص (١) ذكر المكذب عند ما نهاه عن طاعته
الصفحه ١٧١ : الله ـ تعالى ـ لم يمكنهم من
حفظ القطر في ذلك الوقت ؛ فطغى عليهم لهذا المعنى ، وإلا لو لزموا حفظه في ذلك
الصفحه ١٨٨ : المؤمن وقّاف وزان» ، ووزنه : ما ذكر في الخبر الأول من النظر في
العواقب ، فإذا نظر في العاقبة ، ورأى الرشد
الصفحه ٢١١ :
وذكر عن أبي
بكر الأصم أنه قال : في هذه [الآية] دلالة أن من وفى بهذه الأشياء التي ذكرها في
هذه
الصفحه ٢٢٣ : سِراجاً (١٦) وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً
(١٧) ثُمَّ
يُعِيدُكُمْ فِيها وَيُخْرِجُكُمْ
الصفحه ٢٧٤ : ـ عزوجل ـ : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا
الصفحه ٢٧٥ : ؛ فإن أريد به الكلام ، فحقه أن نصرفه إلى الصدق ؛ إذ الأقوم من
الأخبار أصدقها ، وإن أريد به القيام بقا
الصفحه ٢٩٢ :
إحاطة مبلغ ذلك الوقت إلا بعد جهد ؛ ليعرفوا منة الله تعالى عليهم إذا أسقط عنهم
ذلك التكليف ، وهو كقوله
الصفحه ٣١٨ : ،
واسم الثبات ، واسم الإيمان.
وإن كانت
الزيادة منصرفة إلى الأعمال ، فهو عندنا على الزيادة من جهة
الصفحه ٣٢١ : اللهُ مَنْ
يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) من صفات الربوبية ، وفيه امتداح الرب ـ تعالى ـ بالفعل
لما يريد
الصفحه ٣٤٠ :
فمنهم (١) من صرف هذا إلى حالة الموت.
ومنهم (٢) من ذكر أن هذه الأحوال تكون يوم القيامة.
وإلى