الصفحه ١١٥ : ).
في تدبيره ؛ إذ
دبر لسان الإنسان على ما إذا استعمله يخرج منه الكلام ، وإذا أراد [أحد](٣) أن يتعرف
الصفحه ١١٩ :
الفعل الذي يوجد من الطائر الطيران إذا طار والوقوف إذا قبض ، ثم أضاف فعل
الإمساك ؛ وكل ذلك إلى
الصفحه ١٣٢ :
يعذب على الصغائر ؛ لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع من سبقه من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ قد
الصفحه ١٨٩ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) أي : الذي تسمعونه منه تسمعون من رسول كريم
الصفحه ٢٤٢ : تجد عنده خبرا حادثا سوى ما تلقفوه من ألسن الرسل عليهمالسلام ، وكان أمر الشهاب أمرا ظاهرا ، عرفته
الصفحه ٢٤٤ :
والإنشاء من الله تعالى ، ومن جهة الكسب والفعل للخلق ؛ فمن الوجه الذي
تضاف إلى الله تعالى لا يجوز
الصفحه ٢٤٦ :
آمنوا به ، وتبرءوا عن (١) مقالتهم المتقدمة.
وقد يحتمل غير
ما ذكره عنهم أبو بكر من التأويل ، وهو
الصفحه ٢٩٣ :
ثم من الناس من
يزعم أن فرض القيام سقط عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعن أمته ؛ واستدل بقوله
الصفحه ٣١١ :
الأبد وأبعده من رحمته ؛ حيث أخذ ماله في الانتقاص ، وانقطعت مادة ماله ،
فهذا أثر اللعن في الدنيا
الصفحه ٣١٣ :
جلده ولحمه وعظمه فتحرقها كذلك (١) أبدا ، ولا تبقي له روحا ولا تذره فيهرب منها ؛ فيتخلص
من عذابها
الصفحه ٣١٦ :
عليه من العذاب في معصية الله وخلافه ، ليسوا على طباع الإنس والجن أن
قلوبهم ربما تميل وترحم من لا
الصفحه ٣٦٨ :
إن أريد بالإستبرق الديباج الغليظ ـ وبين أن يكون من ديباج رقيق ؛ إذ كل
ذلك مما يرغب في مثله
الصفحه ٤٠٥ :
فتخرج قبل وقتها ؛ لما تعاين من كرامات الله تعالى وما ينتشر (١) من الخير ؛ يؤيد هذا ما روي عن رسول
الصفحه ٤٤٠ : الذي جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم تلقاه من رسول كريم على الله ـ تعالى ـ فإذا لم تؤمنوا
به ، ولم
الصفحه ٤٤٦ :
أو سواه من وجه
الدلالة على معرفة الصانع.
أو سواه فيما
خلق له من اليدين ، والرجلين ، والسمع