الصفحه ٣٨١ :
الاكثر ، واما
بالاضافة إلى الطرف الاقل فهو ساكت عنه ، نحو (تصدق بخمسة دراهم) لا تدل الا على
وجوب
الصفحه ٣٩٥ : العام والمخصص كلامين ، سواء كان مذكورا تلو
العام بلا فصل بينهما نحو (اكرم العلماء ولا تكرم الفسّاق منهم
الصفحه ٤٠١ : الظهور للعام في الأول إلا
في الخصوص نحو (اكرم العلماء العدول) ، واما في الثاني فينعقد الظهور في العموم
الصفحه ٤٠٢ : بدلالة العام على فرد آخر من افراده ، بل يدل على كل فرد فرد بنفسه ، سواء
كانت الدلالة على نحو الحقيقة أم
الصفحه ٤٠٨ : كاشفة عن الواقع بعد هذا
العلم الاجمالي ، واما جريانها بالاضافة إلى احدهما المعين نحو (زيد بن بكر) دون
الصفحه ٤١٣ : (لا تكرم فسّاق
العلماء) لا يكون دليلا على حرمة اكرام من شك في فسقه من العلماء ، فلا يزاحم نحو
لا تكرم
الصفحه ٤٥١ : ، نحو : (يا أيها
الناس) ، (يا أيها المؤمنون) وامثالها ، وعن التزام اختصاص الخطابات الإلهية بنفس
توجيه
الصفحه ٤٥٣ : النَّاسُ) للخطاب الإيقاعي الانشائي سواء كان استعمال خطابات الكتاب
الكريم فيه على نحو الحقيقة أم كان على نحو
الصفحه ٤٧٢ :
المستثنى عن حكم المستثنى منه حقيقة إذا كان الاستثناء متصلا نحو (جاءني القوم
إلّا زيدا) أو اخراجه عنه حكما
الصفحه ٥٠٠ : بالإشارة إلى عدم اطراد هذا التعريف
وإلى عدم مانعيته للاغيار لانطباق هذا على نحو (رقبة مؤمنة) و (رجل عادل
الصفحه ٥١٨ : فالمفهوم من
النكرة في نحو (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى) ولو على تعدد الدال والمدلول هو
الفرد المعين في
الصفحه ٥٢٠ :
اطلاق المطلق
وحمله عند الاصوليين على نحو الحقيقة على اسم الجنس والنكرة بالمعنى الثاني.
والتفصيل
الصفحه ٥٢١ :
البياض والاحمرار يشملان مصاديقه على نحو البدل لا على نحو الاستيعاب لما كان اسم
الجنس والنكرة من الفاظ
الصفحه ٥٢٨ : خلافه ، أي خلاف المطلق.
فالنتيجة
: إذا كان المراد
من (بيان تمام المراد) بيان الحكم الواقعي على نحو
الصفحه ٥٥٩ : عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ)(٢) وكآية التحليل : (أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) ، ونحو (كل مورد أضيف