الصفحه ٢٩٦ :
الخاصة ، نحو (رأيت أسدا) فانه يدل بالمطابقة على كون المرئي هو الحيوان المفترس ،
نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٠١ : استعملت في موارد كثيرة :
تارة في الانتفاء
عند الانتفاء كما في الثبوت عند الثبوت نحو (ان افطرت صومك عامدا
الصفحه ٣٧٦ :
من حيث هي هي مع
قطع النظر عن ملاحظة افرادها ومصاديقها نحو (الرجل خير من المرأة) أي ماهية الرجل
الصفحه ٣٩٠ : ذات ثبت
له الرجولية ، فكذا نحو (اكرم العلماء إلا الفسّاق) في مدلوله ، فانقدح ان لفظ (العلماء)
استعمل
الصفحه ٣٩٨ :
كما رأيت في (كل
رجل) وفي نحو (كل رجل عالم) باختلاف ذوي الأدوات (١) سعة وضيقا. والموضوعات التي
الصفحه ٤٢٥ : ملحوظا على النحو الأول فالظاهر أنه لا اشكال في
جريان الاستصحاب لا ثباته فاذا فرض ان لوجود زيد أو لحمرته
الصفحه ٤٤٦ : .
نعم إذا كان جعل
التكليف بمعنى إنشاء الطلب وابراز الامر الاعتباري بلا بعث ولا زجر على نحو القضية
الصفحه ٤٤٧ :
بالشرط
المتأخّر فالثانية صحيحة بالاجماع فكذا الأولى ...
ونظير الطلب
الانشائي على نحو القضية
الصفحه ٤٤٨ : الكلام نحو الغير لافهام المعنى الذي قصد منه ولذا اشتهر (ان
الكلام انما يلقى للافادة والاستفادة) كما ان
الصفحه ٤٦٠ :
الشك في كيفية
ارادته وانها على نحو الحقيقة أو المجاز فلا اصل هناك تعيّنها.
وعلى الجملة
الصفحه ٤٦٤ : المجازي ، ولكن يراد منه الحقيقي حين ارجاع الضمير اليه نحو (رأيت اسدا
يرمي وهو أبخر).
ثالثها
: ان يذكر
الصفحه ٤٧١ :
الثالث : ان تكون
الجمل متعاطفة سواء كان الحكم متعددا نحو (اكرم العلماء واعط الفقراء وجالس
الامرا
الصفحه ٥٠٩ :
وامتناع دخول لام التعريف عليه وامتناعه من الصرف ونحوها ، كامتناع وقوعه مضافا مع
انه ليس فيه تعريف أصلا
الصفحه ٥١١ :
والألف واللام
العهدي الذكري المشار به إلى الاسم الذي ذكر قبلا نحو (كَما أَرْسَلْنا إِلى
الصفحه ٥١٦ : النكرة
قوله
: ومنها النكرة ...
ومن ألفاظ المطلق
النكرة مثل رجل في نحو (جاء رجل من أقصى المدينة) أو في