الصفحه ٥١ : الشخصية نحو
زيد قائم.
والثاني
: لا يخلو من وجهين
، لأن الحكم ، اما يترتب على نفس حقيقة هذا الكلي ، أو
الصفحه ٨٤ :
اطلاق المنهي عنه
نحو (لا تشرب الخمر) مثلا ، أم كان دليلا آخر من الدليل الاجتهادي ومن الدليل
اللبي
الصفحه ٢٣٠ : لمدخوله ، فاذا كان مطلقا غير مقيّد ، نحو (اكرم
كلّ عالم) فيتسع ، وان كان مقيدا نحو (اكرم كل عالم عادل
الصفحه ٢٥١ :
ومنها : النهي
التكليفي التنزيهي نحو لا تكن في مواضع التهمة.
ومنها : النهي
النفسي ك (لا تشرب
الصفحه ٢٦٠ : معاملة ، كالبيع
والاجارة والنكاح وامثالها وكالصلاة ونحوها.
والمراد بالصحة ما
يترتب عليه أثره كالبيع
الصفحه ٣٠٣ : ثبوته عند ثبوته اتفاقيا
، نحو (ان كان الانسان ناطقا فالحمار ناهق) فهذه الجملة تدل على ثبوت النهق للحمار
الصفحه ٣٠٥ :
تتمة :
الترتب على نحوين
:
احدهما
: حسي كما بين
الامام والمأموم.
وثانيهما
: عقلي كما بين
الصفحه ٣٠٨ :
ومن الواضح ان
اللزوم على نحو الترتب على العلة المنحصرة يستلزم انتفاء الجزاء عند انتفاء الشرط
الصفحه ٣١٥ : صفة الوجوب ، فان اطلاق الواجب بالاضافة الى نحو الوجوب يختلف
، فاطلاقه مثبت لنحو الواجب دون نحو الآخر
الصفحه ٣٥٤ : وجوب
الزكاة للسائمة بالدليل الخاص ، كالنص على نحو القضية الوصفية فهو لا يدل على نفي
وجوبها عن المعلوفة
الصفحه ٣٥٥ : ...
وليعلم ان الوصف
تارة يكون مساويا لموصوفه في الصدق والمصداق نحو (اكرم انسانا ضاحكا) ، وأخرى يكون
أعم منه
الصفحه ٣٦١ :
واما إذا كانت
الغاية بحسب القواعد العربية وفهم العرف وارتكازهم قيدا للموضوع وغاية له نحو قوله
الصفحه ٣٧٨ :
قال بعض اهل
البيان : ومما يفيد الحصر تعريف المسند باللام نحو (زيد العالم) فيفيد حصر وصف زيد
في
الصفحه ٣٨٢ : ، فالاول نحو (قرأت
الكتاب كله لا نصفه ولا ثلثه). والثاني نحو (جاءني القوم كلهم) أي جاءني جميع
افراده
الصفحه ٣٨٣ :
واما الثاني
فلخروج جمع المعرف باللام نحو : (الرِّجالُ
قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ) لانه لا يشمل