الصفحه ٢٧٨ : » ،
وذلك لأنّه ما دام هناك مفرد له متطابق مع أصول الصرف واللغة والاشتقاق ، فلا معنى
للقول بان هذا الجمع لا
الصفحه ٢٩٩ : على دقائقها وأصولها ، وإن كانت معلومة واضحة عند الكثير
منهم.
* وقال في مادة «
ذرأ » فيما يخص كلمة
الصفحه ٤١٩ : الطائفية والعصبية.
نعم ، إنّ الشيعيّ
لو أخذ فقهه وحديثه وأصوله ورجاله ـ وغيرها من العلوم الاستقلالية ـ من
الصفحه ٧٢ : الحاجة إليه ).
حتّى ختم كلامه
بالقول :
« وقد سمّيت
كتابي هذا تهذيب اللغة لأنّي
الصفحه ٢٠٤ : ويدربياه
أي يلقيانه ، وذكرها الازهري في الثلاثي هنا وفي الرباعي في « دربى ».
والذي في تهذيب
الازهري
الصفحه ٢٠٩ :
ففي تهذيب الازهري
قال : « وقال أبو عمرو : يقال : اسوى الرجل إذا أحدث من امّ سويد ... قلت : أرى
قول
الصفحه ٧١ : فيما استنبطه من مقاييس اللغة (٢).
وأمّا الأزهري في
التهذيب ، والقالي في البارع ، والصاحب في المحيط
الصفحه ٨٢ : والتهذيب. قال السيوطي
عن المعاجم اللغويه :
( وغالب هذه الكتب
لم يلتزم فيها مؤلفوها الصحيح ، بل جمعوا فيها
الصفحه ١٥٦ : دون معناها كاملا.
ومثل هذا نجده في
تهذيب الازهري حيث نقل ما قاله الفراء فيها وفي قوله : ( هَلْ
الصفحه ١٥٨ : المفترس المعروف ، نراها مشتتة في المادة غير مجموعة في
مكان واحد.
ولم يذكر في
التهذيب إلا « وفي الحديث
الصفحه ١٦٠ :
وجزأ الشّعر جزءا
وجزّأه فيها : حذف منه جزأين أو بقّاه على جزأين.
التهذيب :
والمجزوء من الشعر
الصفحه ١٦٩ :
اللغة أنّ القيقاءة هي المشربة ، والأرض الغليظة ، وقشرة الطلعة كما في اللسان
والصحاح والتهذيب ، ولم
الصفحه ١٧٢ : ،
كهدع هدع : زجر للاسد ». والمنقول في كتب اللغة هو « هجا هجا » و « هجا هجا » وغيرهما كما في
التهذيب
الصفحه ١٩٠ :
ففي العين :
الإهاب الجلد ، وجمعه أهب (١).
وفي التهذيب :
الإهاب الجلد ، وجمعه أهب وأهب (٢).
وفي
الصفحه ٢٠٦ : عليها
المدار ، مع أنّ الهمز فيها صحيح اصيل ، وقد تكلمت به العرب.
ففي التهذيب قال