الصفحه ٨٣ :
وهناك
من جدّ في الجمع بين الأصول المهمة غير هادف في عمله الاستنباط والاستدلال ، واقتصاره على
الصفحه ٣٦٩ : هذا الشرح قد سبقه إليه المولى
محمد صالح المازندراني المتوفى ١٠٨١ ه في شرحه على أصول الكافي والروضة
الصفحه ٢٦٩ : » باجتماع الهمزتين
من الأصول المرفوضة وغير المأخوذ بها ، لكنّ السيّد المصنّف لا يأبه بذلك بعد ورود
السماع به
الصفحه ٢٧٠ :
سقط الحجر على
الباب فسدّه. وجمعها جرائئ ؛ كذلك رواه أبو زيد ، قال : وهذا من الأصول المرفوضة
عند
الصفحه ٢٧٩ : بين الأصول اللغوية والصرفية ومباني الاشتقاق
وبين ما قيل أو يقال خلافه ، فمع تصريح الاصمعي والكسائي
الصفحه ٨٤ : ( فَإِنَّما إِثْمُهُ
عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ ) ، بل أدّيت الأمانة ، في نقل الأصول بالنص ، وما تصرّفت
الصفحه ٢٣٠ : التهذيب
: الجلب : الجناية على الإنسان ، وكذلك الأجل ، وقد جلب عليه وأجل عليه : أي جنى
عليه (١).
وفي
الصفحه ١٤٨ : ؛
لإجماعهم على أنّها لا تكون مع ثلاثة اصول إلاّ زائدة ، سواء كانت أوّلا أو وسطا
أو أخيرا ، وذكرها في فصل اليا
الصفحه ٢٧٦ :
حرّة وقدى
وفي التهذيب :
ويروى زوّ الحوادث ، قال : ورواه الاصمعي « زوء » بالهمزة.
قلت : وقد
الصفحه ٤٠٧ : على ما في نهج
البلاغة ، والصحيفة السجادية ، والكافي ، والفقيه ، والتهذيب ، وكتب الأدعية ،
والمصادر
الصفحه ٢٨١ :
وهنا يظهر منهج
السيّد في توفيقه بين المسموع والأصول اللغوية والصرفية في الاشتقاق ، فلذلك لم
يذهب
الصفحه ٢٦٨ : المصادر لم
تجمع هذا الجمع في معجم من معاجم اللغة.
ي ـ توفيقه بين أصول اللغة
والاشتقاق الصرفي وبين
الصفحه ٣٩٩ : التهذيب (١) ولسان العرب وغيرهما ، لكنّ السيّد المدني عدّه في الأمثال
لأنّه موضوع على حدّها.
* وفي مادة
الصفحه ٧٦ : والتزييف ، والنسبة إلى التصحيف
والتحريف ، حتّى يعاود الأصول الّتي استخرجت منها ، والمآخذ الّتي أخذت على تلك
الصفحه ٢٧٢ : كل هذا لم
يلتفت السيّد المدني إلى كون « جرائئ » جمعا شاذا ، أو لا خير فيه ، أو من الأصول
المرفوضة عند