الصفحه ٣٦٩ : هذا الشرح قد سبقه إليه المولى
محمد صالح المازندراني المتوفى ١٠٨١ ه في شرحه على أصول الكافي والروضة
الصفحه ٤٠٧ :
البيت عليهمالسلام حجة لا تشكيك
فيها ، فذكر كلماتهم وأقوالهم وشرحها في « الأثر » ، فاعتمد كثيرا
الصفحه ١٠٩ : .
* وفي مادة « قفص
» قال : في شرحه للأثر ( بيوت القافصة ) أي الجماعة القافصة : وهم اللّئام والصاد
بدل من
الصفحه ٣٦٧ :
الصادق عليهماالسلام. كما في الكافي (١) والفقيه (٢) والتهذيب (٣) ومكارم الاخلاق (٤) ، وذلك في ضمن
الصفحه ٣٩٥ : ، فهي في شرح الكافية في موضعين (١) ، ومغني اللبيب
في موضعين أيضا (٢) ، وفي اللسان والقاموس والتاج وغيرها
الصفحه ٣٦٤ : والابتداء.
وهذا الكلام مأخوذ
من خطبة له عليهالسلام في التوحيد ، وهي خطبة تجمع من أصول العلم ما لا تجمعه
الصفحه ٣٧٠ : المدني في الأثر وشرحه.
* وفي مادة « قمأ
» أخذ من الكافي قول الإمام الكاظم عليهالسلام في صفة البغلة
الصفحه ٣٧٦ : كالكافي والفقيه والتهذيب وغيرها ، فنقل عنها آثارا وشرحها
بما قد لا يوجد في مكان آخر ، أو قل ما لا يوجد
الصفحه ٣٦٣ : ملاحظتها هنا ،
ويضاف إلى ذلك أخذه كتب غريب الأثر ، وعرضه للوجوه المحتملة في شرح الأثر إن وجدت
بعبارة سلسلة
الصفحه ٥١ : فيها تكون على ثلاثة أصول : أصل
ثلاثي ، وأصل رباعي ، وأصل خماسي ، وأن الأفعال الّتي لا زيادة فيها تكون
الصفحه ٢٧٩ : بين الأصول اللغوية والصرفية ومباني الاشتقاق
وبين ما قيل أو يقال خلافه ، فمع تصريح الاصمعي والكسائي
الصفحه ٣٦١ :
اهل المدينة »؟ و و و.
إن صنيعهم ذاك
ليعدّ حقّا تضييعا للغة العربية وأصولها ، فإن مثل خطب وكلمات
الصفحه ٤٠٥ : ذكره لغات «
هأ » و « هاء ».
ي ـ توفيقه بين
أصول اللغة والاشتقاق الصرفي وبين مسموعاتها ، وإثبات
الصفحه ١٦١ : يكون الشعر مقطعا به ، وهي عشرة اجزاء ، أربعة اصول ،
وستّة فروع.
والمجزوء
: بيت ذهب جزءا عروضه وضربه
الصفحه ٣٨١ : العروض : ما من شأنه أن يكون الشعر مقطعا به ، وهي عشرة أجزاء ، أربعة أصول وستة
فروع (١).
والمجزوء
: بيت