الصفحه ٣٧٠ : المدني في الأثر وشرحه.
* وفي مادة « قمأ
» أخذ من الكافي قول الإمام الكاظم عليهالسلام في صفة البغلة
الصفحه ٣٩٥ : ، فهي في شرح الكافية في موضعين (١) ، ومغني اللبيب
في موضعين أيضا (٢) ، وفي اللسان والقاموس والتاج وغيرها
الصفحه ١٢ : الخلاف
بين روايتي التهذيب والكافي مع تحقيق الكلام في تعارضهما وكيفية الجمع بينهما وما
هو الحجة منهما
الصفحه ٣١ : الخلاف
بين روايتي التهذيب والكافي مع تحقيق الكلام في تعارضهما وكيفية الجمع بينهما وما
هو الحجة منهما
الصفحه ٦٢ : إبدال الياء جيما مطلقا في لغة
فقيم (٢) .
ومن ذلك شنشنة
اليمن ، تجعل الكاف شينا مطلقا ، فيقولون ( لبّيش
الصفحه ١٠٩ : ، أو
إسكان متحرّك ، أو تحريك ساكن و ....
كأن يبدلوا الكاف
قافا في العربية ( كاشان ، قاسان ) أو الشين
الصفحه ١٦١ : .
والإجزاء
: هو الأداء الكافي لسقوط المتعبّد به ، وقيل : سقوط القضاء ).
فهنا نرى ذكر
السيّد المدني
الصفحه ٣٧٢ : » و « التهيئة وضدها البغي » و « أولاد المدبّر مدبّرون
كهيئته » ، حيث إنها مرويه
في الفقيه والكافي ، ومذكورة في
الصفحه ٣٧٦ : كالكافي والفقيه والتهذيب وغيرها ، فنقل عنها آثارا وشرحها
بما قد لا يوجد في مكان آخر ، أو قل ما لا يوجد
الصفحه ٣٨١ : ذهب جزءا
عروضه وضربه.
والإجزاء
: هو الأداء
الكافي لسقوط المتعبّد به ، وقيل : سقوط القضا
الصفحه ٤١٨ : الرضيّ الاسترابادي الشيعي
على الكافية؟!
وألم تدرّس نصوص
أعلام الشيعة كالرضيّ والمرتضى في جامعة بغداد
الصفحه ٧٧ : الأبنية وتصانيف محمّد بن حبيب : كالمنمق والمؤتلف ، وما
جاء على اسمين أحدهما أشهر من صاحبه ، وكتاب الطير
الصفحه ٧٣ : الثلاثي المعتل.
والأزهري جعل
الأبنية ستة بخلاف الخليل ـ الذي جعلها أربعة ـ :
١ ـ كتاب الثنائي
المضاعف
الصفحه ٦٦ : ، وأعقبهم الأصمعي ( ت ٢١٣ ) بكتابه النخلة (٢) ، ثمّ ألّف ابن
الأعرابي ( ت ٢٣١ ) كتاب صفة النخل ( وله صفة
الصفحه ٧٦ : كتابه ( التكلمة
والذيل والصلة ) ليستدرك على الجوهري ما فاته من مواد اللغة في صحاحه ، أو ما وقع
فيه من