الصفحه ٣٦٣ : ذكر علة اختلاف الناس (١).
* وفي نفس المادة
ذكر أثرا أخذه من كتاب الكافي للكليني حيث روى عن الصادق
الصفحه ٣٥٣ : ولا يناله العهد.
ففي الكافي مثلا ،
بسنده عن الرضا عليهالسلام في حديث طويل ، قال : فقال تعالى
الصفحه ٢٦٥ :
: إلحاق همزتها
كاف الخطاب ؛ فتقول : هاءك كجاءك ، وهاءكما كجاءكما ، وهاءكم كجاءكم ، وهاءك
كجاءك ، وهاءكنّ
الصفحه ٣٦٩ :
: ٣٥١.
(٣) نهج البلاغة /
الكتاب ٤٥.
(٤) شرح اصول
الكافي والروضة ٨ : ٢٧.
(٥) من لا يحضره
الفقيه
الصفحه ٩١ : المصنفات :
١ ـ أنوار الربيع
في أنواع البديع
وهو كتاب شرح فيه
ـ قصيدته البديعية الّتي نظمها في اثنتي
الصفحه ١١٠ : محمد بن الخضر المتوفى ٥٤٠ ) ، وللبشبيشي المتوفى (٨٣٠) كتاب ( التذييل
والتكميل لما استعمل من اللفظ
الصفحه ٦٩ : رتبة ضمّها
وزن وإحصاء
العين والحاء
ثمّ الهاء والخاء
والغين والقاف
ثمّ الكاف
الصفحه ١٠٧ : ) ، فالحاء
بدل من الهاء وهما أختان ، والقاف بدل من الكاف وهما أختان.
وقد يجري بين حروف
ثلاثة في الكلمة
الصفحه ٢٤٣ : اكتفى ، و « فلان لا يحتسب به » أي لا يعتد به. وهذا النموذج
كاف انتهى كلامه (١).
ونحن وإن كنّا لا
الصفحه ٢٦١ : كتابه ، فهو
يذكر اللغات والاستعمالات اللغوية كافّة باعتبارها مسلّمات ثابتة ؛ لأنّ اللّغة
دوّنت وكتبت
الصفحه ٣٥٩ : : وتوسع الاسترابادي ـ الذي كتب حوالي سنة ٦٨٣ ه شرحه على متن
الكافية لابن الحاجب ـ في صحة الاستشهاد في
الصفحه ٤٠٧ : على ما في نهج
البلاغة ، والصحيفة السجادية ، والكافي ، والفقيه ، والتهذيب ، وكتب الأدعية ،
والمصادر
الصفحه ٣٦٧ :
الصادق عليهماالسلام. كما في الكافي (١) والفقيه (٢) والتهذيب (٣) ومكارم الاخلاق (٤) ، وذلك في ضمن
الصفحه ٢٥٧ : ءة منها بثلاثة : كُفُؤاً بضم
الكاف والفاء ، كُفْؤاً بضمّ الكاف وسكون الفاء ، وكِفْأً بكسر الكاف وسكون الفا
الصفحه ٦١ : العرب ، ككشكشة ربيعة وقضاعة ، إذ هؤلاء يجعلون بعد كاف
الخطاب في المؤنث شينا ، فيقولون : رأيتكش ، وبكش