الصفحه ٢٩٩ :
بمطره
، وهو سيل درء نعت بالمصدر.
وقال فيها أيضا :
تدارأوا : اختلفوا
وتدافعوا في الخصام
الصفحه ٣٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعنده صناديد قريش يدعوهم إلى الإسلام ، فقال : يا رسول الله أقرئني
وعلّمني مما علّمك الله ، وكرّر
الصفحه ٣١٥ : ، وأصله المعاونة والاجتماع في الملء ، ثمّ عمّ ».
وهذا المذهب ذهب
إليه الزمخشري في الاساس ، وسائر المصادر
الصفحه ٦٤ : أكثر الحجازيّين إلى التسهيل لا النبر كما هي الحال في
قراءة نافع وأبي جعفر من أشهر قراء المدينة ، فإنهما
الصفحه ٧٥ : .
وقد انتهج هذا
المنهج الجوهري في كتابه ( الصحاح ) وعدّ عند العلماء الرائد الأول لهذه المدرسة
وإن ادّعى
الصفحه ٢٢٧ :
قال الأستاذ
سعيد الخوري الشرتوتي في مقدمة أقرب الموارد عند ذكره للذيل الذي ضمّه
الصفحه ٣٤٧ :
وعند
أهل التأويل : إذا كانت النار أمرا معنويا فلا ريب انه لا يتألّم بها إلاّ الفؤاد
، الذي هو محل
الصفحه ١٧٦ : عظيم الشأن يذكر أنّه علوي
من ولد يحيى بن زيد ، وعندهم مصحف مذهب على ظهره أبيات في مرثية زيد بن علي
الصفحه ٢٩٧ : دخولها في اشتقاق
الفعل وصيرورتها من أصله ، وحلولها في فائه ، وقد علمنا مذهب السيّد المصنّف في
اشتقاق هذه
الصفحه ٣١٦ : السيّد المصنّف
بين مذهبه في الاشتقاق هنا ، معرضا عما صنعوه من ذكرها في « هوه ».
ولم يخل السيّد
المصنّف
الصفحه ٢٥٦ :
المعاجم ، فذكره
السيّد المصنف لكي لا يخلّ بشيء من المصادر ، هذا على أنّ هذا المصدر صحيح قطعاً
الصفحه ٣٢٥ : مصدر هذا كمصدر ما قبله ، وهو خطأ.
فصّرح السيّد
المصنف بسوء عبارة الفيروزآبادي حيث قال : كلأه كمنعه
الصفحه ٢٥٤ : ـ ودفاء ودفائية ، كذهاب وكراهية : خلاف البرد » والمصدر « دفائية » لم يذكروه.
* وفي مادة « سرأ
» قال
الصفحه ٢٥٩ : وهجرة ، أو الاولان مصدران ـ
كالمساس والمسيس ـ وما بعدهما اسماء.
والذي في القاموس
نسأه أخّره نسأ [ وفي
الصفحه ١٨٠ : أنّ غالب
المعاجم تذكر المصدر « تكليئا » فقط ، معرضة عن المصدر تكلئة ، مع انه قياسي هاهنا
(١) ، فلذلك