الصفحه ٢٢٨ :
وتجعفر
الرجل : انتقل إلى مذهب جعفر الصادق وقال بقوله ؛ ومنه قول السيّد الحميري :
تجعفرت
باسم
الصفحه ٢٦٠ : ء ذكرتها مبعثرة غير
منظّمة تارة في خصوص تأخير الدين ، وأخرى عند مطلق التأخير ، ثمّ إنّهم قد يذكرون
ـ كما
الصفحه ١٥ :
الاستمتاع بغير ذلك
٣٠٦
يحرم عليهما العبادات المروطة او
تشريعية ، مع الكلام في ثمرة ذلك
الصفحه ٣٤ :
الاستمتاع بغير ذلك
٣٠٦
يحرم عليهما العبادات المروطة او
تشريعية ، مع الكلام في ثمرة ذلك
الصفحه ٤٢٠ : العمل
سيوازي ما نريد عمله في حقل فقه الخلاف وبيان ملابسات التشريع الإسلامي أم لا؟
فكان جوابي للسؤال
الصفحه ٢٥٥ : : ذلّ وصغر. وكتب في هامش القاموس
عند المصدر الأخير : « وقمأ ». فقد فاته ذكر « قماء » و « قمأ ».
وفي
الصفحه ٢١٤ :
ثلاثياً أو نبه
على عدم مجيئه ، مع أنّهم قالوا أنّ القدس اسم ومصدر ، فكيف يكون
الصفحه ٢٥١ : (١) ...
فهو أيضا ذكر
المصدر وبعض معانيه ثمّ ذكر الفعل الماضي ثمّ ذكر المصدر ومعنى الاستعجال ثمّ أنشد
له شاهدا
الصفحه ٢٤٣ : ، فيوضحونها بما هو أوضح وأجلى
وأعرف عند السامع ، أي أنّهم يلاحظون نفس المعنى المصدري دون ملاحظة الفعل الماضي
الصفحه ٣٨٠ :
* وفي مادة « برأ
» ذكر الاصطلاح الفقهي وصرح بالاخذ عن الرافعي ثمّ ذكر المصطلح عند المحدثين ، ثمّ
الصفحه ١٦٨ : : « زنّأ عليه
تزنئة : ضيّق ، والاسم المزنؤة ، كمكرمة ». واسم المصدر هذا لم نعثر عليه عند غير السيّد المصنف
الصفحه ٨٦ : الحسين أبي جعفر العزيزي ، بن علي أبي سعيد النصيبيني ، بن زيد
الاعشم أبى ابراهيم ، بن علي ، [ بن الحسين
الصفحه ٨٩ : (١) ودفن بحرم الشاه
چراغ أحمد بن الإمام موسى بن جعفر سلام الله عليهما عند جده غياث الدين المنصور
صاحب
الصفحه ١٠٢ : العام عند اللغويين.
هذا عنوان عام كان
علينا بحثه ، لكن في غير هذه المقدمة التي لا نتوخّى إلاّ إيقاف
الصفحه ١٧٧ : كتاب « الطوال » ). فقد استدرك عليهم مادة « قدعج » ومعنى القدعاج ، وذكر
مصدره في ذلك ، مشعرا بأنّ