الصفحه ٣٢٩ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى) [البقرة : ١٧٨] وإنما يكتب
الصفحه ٣٣٠ : )(٥).
__________________
(١) بياض بالأصول ، والمثبت من كتب الحديث.
(٢) سقط من ب.
(٣) أخرجه ابن جرير مطولا في التفسير (٩ / ٧٨
الصفحه ٣٥١ : الصامت قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «خمس صلوات كتبها (١) الله ـ تعالى ـ على العباد
الصفحه ٣٧٣ : شاء ، فامتحن أولئك الكتبة بما يكونون
أبدا متيقنين ناظرين ، لا يغفلون عن ذلك ؛ طاعة منهم لله
الصفحه ٣٧٤ :
النِّساءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ
تَنْكِحُوهُنَّ
الصفحه ٣٧٥ : تُؤْتُونَهُنَّ ما
كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَ) الآية.
قيل : كانت
اليتيمة في حجر الرجل ذات
الصفحه ٣٨٦ : أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٣٩٣ : بالكتب والرسل ـ عليهمالسلام ـ أو في النصر ؛ فيرجع أمره إلى العواقب ، والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٤١١ : عنه ـ : (وَكانَ اللهُ
عَزِيزاً حَكِيماً) في أن رسله يكونون معصومين (٣) ، وهو قوله ـ تعالى ـ : (كَتَبَ
الصفحه ٤٥٣ : مدة ؛ فنسب
إليها. من كتبه : تأويل مختلف الحديث ، والإمامة والسياسة ، ومشكل القرآن ، وغير
ذلك. توفي سنة
الصفحه ٤٦٤ : والسنن ويحل له ما سوى ذلك». وكتب للعلاء : «أن
سنوا بالمجوس سنة أهل الكتاب».
وقال
الهيثمي : رواه
الصفحه ٤٧٩ : التوراة : ألّا تشركوا به شيئا ، وبالإيمان بالله
وملائكته وكتبه ورسله ، وإحلال ما أحل الله ، وتحريم ما حرم
الصفحه ٤٨٩ : الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا عَلى
أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خاسِرِينَ (٢١
الصفحه ٤٩٣ : (١) : (ادْخُلُوا الْأَرْضَ
الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) ، وأن المكتوب عليهم القتال معهم ؛ لأنهم
الصفحه ٥٦٥ : ـ لأجل التطابق
بين المعقول والمنقول.
ونقل
مرقس في الفصل الثاني عشر من إنجيله : أن أحد الكتبة سأله عن