الصفحه ١٥٢ :
الله عنه ـ أنه كتب : إذا كانت العصبة بعضهم أقرب بأم ـ فهم أحق بالمال.
وأجمع أهل
العلم على أن أهل
الصفحه ١٧٦ :
وعن علي وعبد
الله قالا : قضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالشفعة بالجوار.
وعن شريح قال :
كتب
الصفحه ١٨٢ : كتم نعت (١) محمد صلىاللهعليهوسلم وكتب إلى الرؤساء من اليهود في الآفاق يأمرهم بكتمانه (٢).
وأيضا
الصفحه ٢٠٨ : أتباعهم
تحريفهم كتب الرسل ، وإبداء ما في قلوبهم من الحسد ؛ لتزول الشبهة عن الأتباع ،
وتظهر المعاندة في
الصفحه ٢٤٤ : ب : كتب.
(٤) في ب : عليهالسلام.
(٥) ذكره السيوطي في الدر (٢ / ٣٢٤) بلفظ «للإيمان أثبت
...» الحديث
الصفحه ٢٤٥ : .
ويحتمل : لو
أنهم فعلوا ما يؤمرون به من القتل لو كتب عليهم ، لكان خيرا لهم في الآخرة ، (وَأَشَدَّ
الصفحه ٢٥٤ : تعالى : (انْفِرُوا
خِفافاً وَثِقالاً) [التوبة : ٤١] ، وقوله : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ) [البقرة
الصفحه ٢٥٨ : الزَّكاةَ فَلَمَّا
كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ
كَخَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ٢٨٤ : (١).
وقيل : مقيتا :
راحما يكلؤهم ويرزقهم.
وقال أبو بكر
الكسائي : وهو مأخوذ من الكتب السابقة ، ليس هو
الصفحه ٢٨٥ : ](٦) ردوها عليه كتب (٧) لهم مثله (٨).
__________________
(١) في ب : كان.
(٢) أخرجه الطبراني في الأوسط
الصفحه ٢٩٥ : في الأمر ؛ ليتبين له الحق ، وهو متردد في
الأمر ؛ بما يجد المعروفين بالكتب التي احتج بها الرسول
الصفحه ٢٩٧ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ) [البقرة : ١٧٨] ، وقوله ـ تعالى ـ : (وَكَتَبْنا
الصفحه ٣٠٨ : الدية على العاقلة : عن مقسم (٢) عن ابن عباس قال : كتب النبي صلىاللهعليهوسلم كتابا بين المهاجرين
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوسلم أنه ودى رجلا بمائة من الإبل (٣) وروي أن الكتاب الذي كتبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعمرو بن حزم
الصفحه ٣٢٦ : عشرة (٥).
وروي أنه كتب
إلى أمراء الأجناد أن تؤخذ الجزية من أهل الورق أربعين درهما ، ومن أهل الذهب