الصفحه ٦٠٥ : صلىاللهعليهوسلم ، ويجوز أن يكون لكلّ من يصلح له. والمعنى : قد علمت يا
محمد ، أو علم الناس الموجودون في عصرك ومن
الصفحه ١٦ : افْتَراهُ قُلْ
إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما
تُفِيضُونَ
الصفحه ٣٧٢ :
قضاء الله ملتحد
والاستثناء في
قوله : (إِلَّا بَلاغاً مِنَ
اللهِ) هو من قوله لا أملك ، أي : لا
الصفحه ٧٩ :
أَنْ
أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ
أَنْ
الصفحه ٥٦٠ : أيضا قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «عرض عليّ ما هو مفتوح لأمتي بعدي ، فأنزل الله
الصفحه ٥٨ : : يعني
أمر الله لرسوله أن لا يسير معه أحد منهم. وقال ابن زيد : هو قوله تعالى : (فَاسْتَأْذَنُوكَ
الصفحه ٦٣٧ : حابس أخبرك بأفضل ما تعوّذ به المتعوّذون؟
قال بلى يا رسول الله ، قال : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ
الصفحه ٥٩٩ : قال : لما
نزلت هذه الآية. قال الصحابة : يا رسول الله أيّ نعيم نحن فيه؟ وإنما نأكل في
أنصاف بطوننا خبز
الصفحه ٤٥٤ :
إذ لم أجد في المعدول نظيرا له. وقيل : طوى معناه يا رجل بالعبرانية ، فكأنه قيل
يا رجل اذهب ، وقيل
الصفحه ٢٧٠ : ء
: المضي والسعي والذهاب في معنى واحد ، ويدلّ على ذلك قراءة عمر بن الخطاب وابن
مسعود فامضوا إلى ذكر الله
الصفحه ٢١١ : ، أي : الذين يبخلون فالله غنّي عنهم ، ويدل على
ذلك قوله : (وَمَنْ يَتَوَلَّ
فَإِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوسلم : «يا معشر اليهود أروني اثني عشر رجلا منكم يشهدون أن لا
إله إلا الله وأن محمدا رسول الله يحطّ الله
الصفحه ٢٦١ : أحد منا ،
فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلينا رجلا رجلا فجمعنا ، فقرأ علينا هذه السورة يعني
سورة
الصفحه ٥٦ : ، ثم قرأها عليهم. فقالوا : هنيئا مريئا يا رسول الله ، قد
بيّن الله لك ماذا يفعل بك فماذا يفعل بنا
الصفحه ٩٢ : الخافض ، أو متعلق بقول محذوف هو حال ، أي :
مقولا لهم لكل أواب ، والأواب : الرجّاع إلى الله تعالى بالتوبة