الصفحه ٣١٦ : افتعل معناه مضى شيئا بعد شيء ، وفعل
يقع على القليل والكثير (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ
الصفحه ٢٦٩ : ء (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) يعني على العموم ، فيدخل فيهم اليهود دخولا أوّليا (قُلْ يا
الصفحه ٣٦٣ : القرآن أنه لم يرهم ؛ لأن المعنى :
قل يا محمد لأمتك أوحي إليّ على لسان جبريل (أَنَّهُ اسْتَمَعَ
نَفَرٌ
الصفحه ٢٦٥ : ، أي : قل يا أيها الذين آمنوا وبشر ،
أو على تؤمنون لأنه في معنى الأمر ، والمعنى : وبشر يا محمد المؤمنين
الصفحه ٤٣٨ : : (قُلْ هُوَ نَبَأٌ
عَظِيمٌ ـ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ) (٣) ومما يدلّ على أنه البعث أنه أكثر ما كان
الصفحه ٣٦٩ : (٢١) قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ
اللهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً (٢٢) إِلاَّ
الصفحه ١٧ : أن تكون المصدرية (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) أي : أخبروني ما تعبدون من دون الله
الصفحه ٤٩٩ :
النخعي : الشاهد : يوم عرفة ، والمشهود : يوم النحر ، وقيل : الشاهد : هو الله
سبحانه. وبه قال الحسن وسعيد
الصفحه ٣٧١ :
النفي ، فهما يعمّان كل ضرر وكل رشد في الدنيا والدين (قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ
أَحَدٌ) أي
الصفحه ٥٣٧ : : لا يعذب بعذاب الله أحد ولا يوثق بوثاق
الله أحد. وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه ، والضياء في المختارة
الصفحه ٥٣٦ :
(يَتَذَكَّرُ
الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرى) أي : ومن أين له التّذكّر والاتّعاظ ، وقيل : هو
الصفحه ٢٨٢ : هُوَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
(١٣))
قوله : (زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ
الصفحه ٦٤٠ : :
قل للحسود
إذا تنفّس طعنة
يا ظالما
وكأنّه مظلوم
ذكر الله
سبحانه في هذه السورة
الصفحه ١١٩ : . وقال الأخفش : هو جمع لا
واحد له. ثم أمره سبحانه أن يجيب عنهم ، فقال : (قُلْ تَرَبَّصُوا
فَإِنِّي
الصفحه ٢٠٣ : اللهَ) بمنزلة قوله : أيقرض الله أحد (وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ) وهو الجنة ، والمضاعفة هنا هي كون الحسنة