الصفحه ٢٢٨ : مردويه
عنه أيضا قال : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي
آية النجوى (يا
الصفحه ٣٦٥ : (فَقالُوا إِنَّا
سَمِعْنا) و (قُلْ إِنَّما
أَدْعُوا رَبِّي) و (قُلْ إِنْ أَدْرِي) و (قُلْ إِنِّي لا
أَمْلِكُ
الصفحه ٥٥٤ : الجنة ومقعده من النار ، فقالوا : يا رسول الله أفلا نتّكل؟ قال : اعملوا فكل
ميسّر لما خلق له ؛ أما من كان
الصفحه ٢٩٥ : اللام بأنزل ، فيكون المخرج هو الله سبحانه (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً) أي : يجمع بين
الصفحه ٥٨٦ : ـ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا
يَرَهُ) فرفع أبو بكر يده وقال : يا رسول الله إني لراء ما عملت
من
الصفحه ٢٤٨ :
اللهِ
عَمَّا يُشْرِكُونَ) أي : عمّا يشركونه أو عن إشراكهم به (هُوَ اللهُ الْخالِقُ) أي : المقدّر
الصفحه ٣٩٤ : ومسلم وغيرهما عن جابر بن عبد الله أن أبا سلمة بن عبد الرّحمن قال : إن
أوّل ما نزل من القرآن : (يا
الصفحه ٥١٠ : الله سبحانه لدلالة قوله : (خُلِقَ) عليه ، فإن الّذي خلقه هو الله سبحانه ، والضمير في
رجعه عائد إلى
الصفحه ٤٥١ : وتفصيلهما والفاعل للتدبير في
الحقيقة وإن كان هو الله عزوجل ، لكن لما نزلت الملائكة به وصفت به. وقيل : إن
الصفحه ٤٦٧ : قالت : «أنزلت
عبس وتولى في ابن أمّ مكتوم الأعمى ، أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجعل يقول : يا رسول
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوسلم : «سألت الله أن يجعلها أذنك يا عليّ» فقال علي : ما
سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا
الصفحه ١٤٩ : : جازيناهم جزاء. قرأ الجمهور : (كُفِرَ) مبنيا للمفعول ، والمراد به نوح. وقيل : هو الله سبحانه
، فإنهم كفروا
الصفحه ٢٤١ : ومسلم وغير هما عن
أبي هريرة قال : أتى رجل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله؟ أصابني الجهد
الصفحه ٢٢٧ : في أنفسهم
أنهم ناجوه بأن جموعا اجتمعت لقتاله ، فأنزل الله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٨ : الله
كذلك لا يضيع الله سبحانه أجرهم. قال قتادة : ذكر لنا أن هذه الآية نزلت يوم أحد.
ثم ذكر سبحانه ما