الصفحه ٥٥٩ : قراءة الجمهور ، واليتيم منصوب بتقهر. (وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ) يقال : نهره وانتهره ؛ إذا
الصفحه ٣٤٤ :
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ
الصفحه ١٠١ : سبحانه صدقاتهم فقال : (وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ) أي : يجعلون في أموالهم على
الصفحه ٣٤٨ : عباس في قوله : (سَأَلَ سائِلٌ) قال : هو النضر بن الحارث قال : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
الصفحه ١٠ : البصائر في القلوب ، وقرئ هذه بصائر أي : هذه الآيات ؛ لأن
القرآن بمعناها كما قال الشاعر :
سائل بني أسد ما
الصفحه ٩٨ :
يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (١٩)
وَفِي الْأَرْضِ آياتٌ لِلْمُوقِنِينَ
الصفحه ١٠٤ : محروما. وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه
قال : السائل الّذي يسأل الناس
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وإجابة سؤال السائل له عن ذلك بها (وَتَرَكْنا فِيها آيَةً لِلَّذِينَ
يَخافُونَ الْعَذابَ
الصفحه ٣٤٩ : حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤)
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (٢٥) وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦
الصفحه ٣٥٠ : : صلة الرحم ، والظاهر أنه الزكاة لوصفه بكونه معلوما
ولجعله قرينا للصلاة ، وقد تقدّم تفسير السائل
الصفحه ٣٨٤ : وابن أبي حاتم عنه أيضا (كَثِيباً مَهِيلاً) قال : الرمل السائل ، وفي قوله : (أَخْذاً وَبِيلاً) قال
الصفحه ٣٨٦ : يتبعهما من التطوّع. وأيضا الأحاديث الصحيحة المصرّحة بقول السائل
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : هل عليّ
الصفحه ٥٥٦ : السَّائِلَ فَلا
تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (١١))
الصفحه ٥٨٥ : : نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل
فيستقل أن يعطيه التمرة والكسرة ، وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير
الصفحه ٥٩٤ : المختلفة ، وقد تقدّم
بيان هذا في سورة سأل سائل ، وقد ورد في الكتاب العزيز أوصاف للجبال يوم القيامة ،
وقد