الصفحه ٥٢٧ : تعيين
شيء من المعدودات في تفسير هذه الآية ، فإن كان الدليل يدلّ على أنه المراد نفسه
دون غيره فذاك ، وإن
الصفحه ٤٥٧ : : ٨١.
(٣). في تفسير القرطبي : لها.
(٤). «الفياد» : ذكر البوم.
(٥). وصدر البيت : عقرت لهم موهنا
الصفحه ٤٢٣ : مِزاجُها زَنْجَبِيلاً) قد تقدّم أن الكأس هو الإناء فيه الخمر ، وإذا كان
خاليا عن الخمر فلا يقال له كأس
الصفحه ٤٩٤ : .
(٢). في تفسير القرطبي : كقابض ماء لم تسقه أنامله.
الصفحه ٣٥٤ : ، ووقع بهم من عذابه ما وعدهم الله به ، وإن كان مستقبلا ، فهو في
حكم الّذي قد وقع لتحقّق وقوعه.
وقد أخرج
الصفحه ٢٠٠ : ء المذكورة وتفسيرها. وأخرج أبو
الشيخ في العظمة ، عن ابن عمر وأبي سعيد عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
الصفحه ٣٠٥ :
الخالصة (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ) الكلام في هذا كالكلام في
الصفحه ٦٠٩ : بعبادته بعد أن ذكر لهم ما أنعم
__________________
(١). في تفسير القرطبي (٢٠ / ٢٠٢) : العدا.
(٢). هو
الصفحه ٢٤٨ : بيانها والكلام فيها عند تفسير قوله : (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
فَادْعُوهُ بِها) (١) (يُسَبِّحُ
الصفحه ١٥٣ :
تفسيره في هذه السورة. ثم بيّن ما أجمله من العذاب فقال : (إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً
الصفحه ١٩٩ : : بعّدته عن السّوء ، فإذا استعمل باللام فهي إما مزيدة للتأكيد
كما في شكرته وشكرت له ، أو هي للتعليل ، أي
الصفحه ٥٨٠ : «لأقضينّ بينكما بكتاب الله» ثم قضى
بالرجم ، وليس الرجم في كتاب الله ، فالمعنى : لأقضين بينكما بحكم الله
الصفحه ٥٢٤ : رجوعهم إلى الله بالبعث ، و «ثم»
للتراخي في الرتبة ؛ لبعد منزلة الحساب في الشدّة عن منزلة الإياب.
الصفحه ١٥٤ :
الضّحاك : طمس الله على أبصارهم فلم يروا الرسل فرجعوا (فَذُوقُوا عَذابِي وَنُذُرِ) قد تقدّم تفسيره
الصفحه ٣٨٦ : ) فلا يطيقون قيام الليل (وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ) أي