الصفحه ٤٨٣ :
ومعه صاعان يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر ، فأنزل الله هذه الآية. قال الفراء
: هم بعد نزول هذه الآية
الصفحه ٥١٢ : وَالتَّرائِبِ) قال : ما بين الجيد والنحر. وأخرج ابن أبي حاتم عنه في
الآية قال : تريبة المرأة ، وهي موضع القلادة
الصفحه ٥٢٥ : (إِلَّا مَنْ تَوَلَّى
وَكَفَرَ) قال : حسابه على الله. وأخرج أبو داود في ناسخه عنه
أيضا (لَسْتَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٩٧ :
بعد المغرب ، وإدبار النجوم ركعتان قبل الغداة». وأخرج محمد بن نصر في
الصلاة ، وابن المنذر عن عمر
الصفحه ٥٥٥ :
آخر السورة. وأخرج الحاكم وصحّحه عن عامر بن عبد الله ابن الزبير ما قدّمنا
عنه ، وزاد فيه : فنزلت
الصفحه ٤١٣ : : (وَالْمُرْسَلاتِ
عُرْفاً) فبلغ (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) (١) فليقل : آمنا بالله» وفي إسناده رجل
الصفحه ٦٣٠ :
بكر ولم تر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا أبا بكر إني أخبرت أن صاحبك هجاني ، قال :
لا
الصفحه ١٤٣ : . وأخرج الفاكهي عنه
أيضا قال : نزلت هذه الآية في خزاعة ، وكانوا يعبدون الشّعرى ، وهو الكوكب الّذي
يتبع
الصفحه ٤٣٣ :
نَشْراً) قال : الريح. وأخرج ابن راهويه وعبد بن حميد وابن جرير
وابن المنذر ، والحاكم وصححه ، والبيهقي في
الصفحه ٣٦٢ :
ساكن فيه ، وقيل : سفينته ، وقيل : لمن دخل في دينه ، وانتصاب (مُؤْمِناً) على الحال ، أي : لمن دخل
الصفحه ٤٦٦ : فهي القتّ. قال في الصحاح : والقضبة
والقضب الرّطبة ، قال : والموضع الّذي ينبت فيه مقضبة. قال القتبيّ
الصفحه ١١٢ :
إِلَّا
لِيَعْبُدُونِ)
قال : ليقرّوا
بالعبودية طوعا أو كرها. وأخرج ابن المنذر عنه في الآية قال
الصفحه ٣٥١ : لجلالته يستحق أن يستقلّ بموصوف منفرد ، والإشارة بقوله : (أُولئِكَ) إلى الموصوفين بتلك الصفات (فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ٥٩٢ : : الكنود بلساننا أهل البلد الكفور. وأخرج ابن عساكر عن أبي أمامة عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم في قوله