الصفحه ٨٨ : (٢٤)
مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ (٢٥) الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللهِ إِلهاً
آخَرَ فَأَلْقِياهُ فِي
الصفحه ٣٢٨ : ، وقيل : يكشف الربّ سبحانه عن نوره ، وسيأتي في آخر البحث ما هو الحق ،
وإذا جاء نهر الله بطل نهر معقل. قرأ
الصفحه ٤٢٤ :
(وَإِذا رَأَيْتَ
ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً) أي : وإذا رميت ببصرك هناك ، يعني في
الصفحه ٤٣٢ :
يوجب أن يكون المعنى : أهلكنا الأولين ثم أتبعناهم الآخرين في الإهلاك.
وليس كذلك ؛ لأن إهلاك
الصفحه ٤٠٨ :
عابسة كئيبة. قال في الصحاح : بسر الرجل وجهه بسورا ، أي : كلح. قال السديّ
: (باسِرَةٌ) أي : متغيرة
الصفحه ٤٣٩ : أمر الآخرة ، والموصول في محل جرّ صفة للنبأ بعد وصفه
بكونه عظيما ، فهو متّصف بوقوع الاختلاف فيه (كَلَّا
الصفحه ٤٥٢ : هذا أن السياق في منكري البعث (يَقُولُونَ أَإِنَّا
لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ) هذا حكاية لما يقوله
الصفحه ٥٥٧ : الّذي كلم الله فيه موسى ، والمراد بقوله :
(وَاللَّيْلِ إِذا
سَجى) ليلة المعراج ، وقيل : المراد بالضحى هو
الصفحه ١٦١ : آدم مخلوقون في ضمن خلق أبيهم آدم ، والصّلصال : الطين اليابس
الّذي يسمع له صلصلة ، وقيل : هو طين خلط
الصفحه ١٦٣ :
كل واحد منهما على صاحبه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه
أيضا في قوله : (يَخْرُجُ
الصفحه ٤٩٧ : واهية ، وتشقق فتكون حالا بعد حال. وأخرج ابن المنذر
وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَاللهُ أَعْلَمُ
الصفحه ١٧١ : بالحاء المهملة. قال الحسن ومجاهد : تنضخ على أولياء الله بالمسك والعنبر
والكافور في دور أهل الجنة كما
الصفحه ١٧٩ :
وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ) الجملة في محل نصب على الحال من المقرّبين ، أو مستأنفة
لبيان بعض ما أعدّ الله لهم من
الصفحه ٣٧٧ :
سورة المزّمّل
هي تسع عشرة
آية ، وقيل عشرون آية وهي مكية. قال الماوردي : كلها في قول الحسن
الصفحه ٥٩٥ : ء جهنم
، وسميت هاوية ؛ لأنه يهوي فيها مع بعد قعرها ، ومنه قول أمية بن أبي الصّلت :
فالأرض
معقلنا