الصفحه ٤٧٨ :
الأعلى ، والضحى ، وإذا السماء انفطرت» وأصل الحديث في الصحيحين ، ولكن بدون ذكر (إِذَا السَّما
الصفحه ١٤٨ : : (فَجَّرْنَا) بالتشديد ، وقرأ ابن مسعود وأبو حيوة وعاصم في رواية
عنه بالتخفيف. قال عبيد بن عمير : أوحى الله إلى
الصفحه ٣٧٩ :
واختلف في
الناسخ لهذا الأمر ، فقيل : هو قوله : (إِنَّ رَبَّكَ
يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى
الصفحه ٦٠٢ : لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) بمكة.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَيْلٌ لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ
الصفحه ٣٤٢ : : بيده اليمين ، قال ابن جرير : إن هذا الكلام خرج
مخرج الإذلال على عادة الناس في الأخذ بيد من يعاقب. وقال
الصفحه ٤٧٧ :
وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس في الآية قال : إنما عنى جبريل وأن
محمدا رآه في صورته عند
الصفحه ٥٩٣ : قال :
نزلت سورة القارعة بمكة.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الْقارِعَةُ (١) مَا
الْقارِعَةُ
الصفحه ٦٤٥ :
خالصا لك ، وتجاوز عني إذا خطر لي من خواطر السوء ما فيه شائبة تخالف
الإخلاص ، واغفر لي ما لا يطابق
الصفحه ٢٨٦ : والحسين عليهما قميصان أحمران
يمشيان ويعثران ، فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المنبر فحملهما واحدا من
الصفحه ١٦٢ : الله. وأخرج ابن جرير وابن أبي
حاتم عنه أيضا في الآية قال : يعني الجنّ والإنس. وأخرج عبد بن حميد وابن
الصفحه ٥٧٧ : تصفد مردة الشياطين ، وتغلّ عفاريت
الجنّ ، وتفتح فيها أبوابها السماء كلها ، ويقبل الله فيها التوبة لكلّ
الصفحه ٣٩٢ : : المعنى
: إنه يكلف أن يصعد جبلا من نار ، والإرهاق في كلام العرب : أن يحمل الإنسان الشيء
الثقيل. وجملة
الصفحه ٥٨٨ :
أن أصل الضبح للثعلب فاستعير للخيل ، ومنه قول الشاعر :
تضبح في الكفّ ضباح الثّعلب
(فَالْمُورِياتِ
الصفحه ٣١٣ : يقبضن ، أو مستأنفة لبيان
كمال قدرة الله سبحانه ، والمعنى : أنه ما يمسكهنّ في الهواء عند الطيران إلا
الصفحه ٣٤٧ :
؛ لاشتغال كل أحد منهم بنفسه ، وقال ابن زيد : يبصر الله الكفار في النار الذين
أضلّوهم في الدنيا ، وهم الرؤسا