الصفحه ٥٤٦ :
والشمس ، وكذا : لتبعثنّ ، وقيل : تقديره : ليدمدمنّ الله على أهل مكة
لتكذيبهم رسول الله
الصفحه ٦٢٨ :
وما كسب من ولد ، وولد الرجل من كسبه ، ويجوز أن تكون «ما» في قوله : (ما أَغْنى) استفهامية ، أي
الصفحه ١٧٥ : . وأخرج هناد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن
مردويه عن ابن عباس في قوله : (مُدْهامَّتانِ) قال
الصفحه ١٠٨ : مُلِيمٌ) في محل نصب على الحال ، أي : آت بما يلام عليه حين
ادّعى الربوبية ، وكفر بالله ، وطغى في عصيانه
الصفحه ٤٢٠ :
العموم في كلّ من خاف من يوم القيامة وأطعم لوجه الله وخاف من عذابه ، والسبب وإن
كان خاصا كما سيأتي
الصفحه ٥٢٨ : باجتماع الناس
فيها لطاعة الله سبحانه ، وقيل : ليلة القدر لسراية الرحمة فيها. والراجح عدم
تخصيص ليلة من
الصفحه ٩٨ :
سورة الذّاريات
وهي مكية. قال
القرطبي : في قول الجميع.
وأخرج ابن
الضّريس والنحّاس وابن مردويه
الصفحه ١١٧ : فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ (٢٦)
فَمَنَّ اللهُ عَلَيْنا وَوَقانا عَذابَ السَّمُومِ (٢٧) إِنَّا كُنَّا
الصفحه ١٥٩ : يستقبلان الشمس إذا طلعت ، ثم يميلان معها حين ينكسر الفيء. وقال
الزجاج : سجودهما دوران الظل معهما ، كما في
الصفحه ٤٨٨ : ، والخطاب لكلّ راء يصلح لذلك ، يقال : أنضر النبات ؛ إذا
أزهر ونوّر. قال عطاء : وذلك أن الله زاد في جمالهم
الصفحه ٣٧ : لَهُ
أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) (٤) فإذا أسر بعد ذلك فللإمام أن يحكم بما رآه من قتل أو
غيره
الصفحه ٥٧٣ : لما فيه من لمع السواد ،
وامرأة سفعاء اللون. انتهى ، وقيل : هو مأخوذ من سفع النار والشمس ؛ إذا غيرت
الصفحه ٣٢٤ :
والزرع ، وانتصاب (مُصْبِحِينَ) على الحال من فاعل ليصرمنها ، والكاف في (كَما بَلَوْنا) نعت مصدر
الصفحه ٣٨٩ :
الملبوسة على ما هو المعنى اللغوي ، أمره الله سبحانه بتطهير ثيابه وحفظها
عن النجاسات ، وإزالة ما
الصفحه ٤٢٩ : ، إنها آخر ما سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ بها في المغرب.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ