الصفحه ٤٦٥ : بالكفر ، وبعضها بالعصيان ، وما قضى ما أمره الله إلا القليل.
ثم شرع سبحانه
في تعداد نعمه على عباده
الصفحه ٨٠ : الريب ، ولا خالطهم شكّ من
الشكوك (وَجاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) أي : في
الصفحه ١٧٤ : عنه أيضا قال :
الفنّ : الغصن. وأخرج الفريابي وعبد بن حميد ، وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد ،
وابن
الصفحه ١٣٥ : مجاز كلّ عامل بعمله ، إن خيرا فخير ، وإن شرّا فشرّ.
وفيه تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وإرشاد له
الصفحه ٦٤٣ : معنى الوسوسة في تفسير قوله : (فَوَسْوَسَ لَهُمَا
الشَّيْطانُ) (٢) ومعنى (الْخَنَّاسِ) كثير الخنس ، وهو
الصفحه ٣١٨ : القلم الّذي كتب به
اللوح المحفوظ ، أقسم الله به تعظيما له.
__________________
(١). في تفسير القرطبي
الصفحه ٤٩٩ : له بالوحدانية : هو الله سبحانه
، وسيأتي بيان ما ورد في تفسير الشاهد والمشهود ، وبيان ما هو الحقّ إن
الصفحه ٣٦٦ :
قوم من أهل اليمن ، ثم من بني حنيفة ، ثم فشا ذلك في العرب ، فلما جاء
الإسلام عاذوا بالله وتركوهم
الصفحه ٤١ : ، والخبر (كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ
سُوءُ عَمَلِهِ) وأفرد في هذا باعتبار لفظ من ، وجمع في قوله : (وَاتَّبَعُوا
الصفحه ٣٢١ : خوّله
الله من المال والبنين أن كفر به وبرسوله. وقرأ نافع في رواية عنه بكسر الهمزة على
الشرط ، وجملة
الصفحه ٣٩٠ : (تَسْتَكْثِرُ) بالجزم على أنه بدل من تمنن كما في قوله : (يَلْقَ أَثاماً ـ يُضاعَفْ لَهُ) (٢) ، وقول الشاعر
الصفحه ٤٠٣ : الأمر ، وقد تقدّم الكلام على هذا في تفسير قوله :
(فَلا أُقْسِمُ
بِمَواقِعِ النُّجُومِ) (١) وقرأ الحسن
الصفحه ١٣٦ :
وقد اختلفت
أقوال أهل العلم في تفسير هذا اللمم المذكور في الآية ، فالجمهور على أنه صغائر
الذنوب ، وقيل
الصفحه ٤٤٣ : أفعالهم ؛ ومن الزيادة في عذابهم أنها كلما نضجت جلودهم بدّلهم جلودا غيرها.
وكلما خبت النار زادهم الله سعيرا
الصفحه ٣٣٦ : في تفسير الآية :
أذن سمعت وعقلت ما سمعت. قال الفراء : المعنى لتحفظها كل أذن ؛ عظة لمن يأتي بعد.
قرأ