الصفحه ٦٢٢ :
وابن الأنباري في المصاحف ، عن سعيد بن مينا مولى البختري قال : «لقي
الوليد بن المغيرة والعاص بن
الصفحه ٨٢ : ابن جرير عن قتادة : أنها
نزلت في بني أسد. وأخرج ابن المنذر والطبراني وابن مردويه ، قال السيوطي : بسند
الصفحه ١٠٣ : الآية تشبيه تحقيق ما أخبر الله عنه بتحقيق نطق الآدمي
ووجوده ، وهذا كما تقول : إنه لحق كما أنك ها هنا
الصفحه ٤٤١ : والعقاب ، وسمّي يوم الفصل ؛ لأنّ الله يفصل فيه بين
خلقه ، وهذا شروع في بيان ما يتساءلون عنه من البعث
الصفحه ٦٠٤ : منهم من العذاب ،
وذلك بأمارات عرّفها الله بها (إِنَّها عَلَيْهِمْ
مُؤْصَدَةٌ) أي : مطبقة مغلقة ؛ كما
الصفحه ٥٢٣ : : لا تسمع في كلام أهل الجنة
كلمة تلغى ؛ لأنهم لا يتكلمون إلا بالحكمة وحمد الله تعالى على ما رزقهم من
الصفحه ٥٩٧ : تقرّر في علم البيان ؛ والمعنى أنه شغلكم التكاثر عن
كلّ شيء يجب عليكم الاشتغال به من طاعة الله والعمل
الصفحه ٤٧٠ : يلتفت إليها ؛ اشتغالا بما هو فيه من هول يوم
القيامة ، وسيأتي آخر البحث إن شاء الله ما يفيد أن هذا في
الصفحه ١٣٤ : الله ، فجعلوهم إناثا ، وسمّوهم بنات (وَما لَهُمْ بِهِ
مِنْ عِلْمٍ) جملة في محل نصب على الحال ، أي
الصفحه ١٦٦ :
الدهن ، فإنك إذا صببته ترى فيه ألوانا. وقال زيد بن أسلم : إنها تصير كعكر
الزيت. قال الزجاج : إنها
الصفحه ٢٠٤ : : ثم وصف سبحانه السور المذكور فقال : (لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ) أي : باطن ذلك السور. وهو
الصفحه ٣٠٩ : ، أي :
طوبقت طباقا (ما تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) هذه الجملة صفة ثانية لسبع سماوات ، أو
الصفحه ٣٦٠ : صنم معبود ، سمي ودّا لودّهم
له ، وكان بعد قوم نوح لكلب بدومة الجندل في قول ابن عباس وعطاء ومقاتل
الصفحه ٣٨٠ : واللسان ؛ لانقطاع الأصوات والحركات فيها ، ومنه : (لِيُواطِؤُا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللهُ) (١) أي : ليوافقوا
الصفحه ٥٠٦ : الّذي ذكره الله في قوله : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ ـ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ) في جبهة إسرافيل. وأخرج أبو