الصفحه ٤٨٠ : مستأنفة لتقرير هذا المعنى الّذي سيقت له ، وهي
كقوله سبحانه : (فَرِيقٌ فِي
الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي
الصفحه ٥٤٧ : الله بعبده خيرا ألهمه
الخير فعمل به ، وإذا أراد به الشرّ ألهمه الشرّ فعمل به. قال ابن زيد : جعل فيها
الصفحه ٦٠٦ :
كان لها خراطيم كخراطيم الطير وأكفّ كأكف الكلاب. وقيل في صفتها غير ذلك ،
والعرب تستعمل الأبابيل في
الصفحه ٢١٨ :
في الكلام (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
بَصِيرٌ) يسمع كل مسموع ، ويبصر كل مبصر ، ومن جملة ذلك ما
جادلتك به
الصفحه ٣٤٣ : تزل تغلي منها مراجل النار منذ خلق
الله جهنم إلى يوم تلقى في أعناق الناس ، وقد نجّانا الله من نصفها
الصفحه ٤٣١ : والقضاء بينهم وبين الأمم كما في قوله سبحانه : (يَوْمَ يَجْمَعُ اللهُ الرُّسُلَ) (٣) وقيل : هذا في الدنيا
الصفحه ٤٣٨ : ، بل شاكّة فيه ، كما
حكى الله عنهم بقوله : (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا
ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ
الصفحه ٦١١ : مكية في
قول عطاء وجابر ، وأحد قولي ابن عباس ، ومدنية في قول قتادة وآخرين. وأخرج ابن
مردويه عن ابن عباس
الصفحه ٥٠١ : يُفْتَنُونَ) (١) أي : يحرقون ، وقيل : معنى فتنوا المؤمنين : محنوهم في
دينهم ليرجعوا عنه ، ثم لم يتوبوا من قبيح
الصفحه ٤٥١ : وأفولها. الثاني : تدبّر ما قضاه الله فيها من الأحوال.
ومعنى تدبير الملائكة للأمر نزولها بالحلال والحرام
الصفحه ٥٨٤ : ) أي : ما في جوفها من الأموات والدفائن ، والأثقال : جمع
ثقل ، قال أبو عبيدة والأخفش : إذا كان الميت في
الصفحه ٥٨٧ :
سورة العاديات
وهي مكية في
قول ابن مسعود وجابر والحسن وعكرمة وعطاء ، ومدنية في قول ابن عباس وأنس
الصفحه ٦٤٢ : ، وما ورد في فضلها ، فارجع إليه.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ
الصفحه ٧٥ : مستدلّا بقوله صلىاللهعليهوسلم : «قتال المسلم كفر» فإن المراد بهذا الحديث وما ورد في
معناه قتال المسلم
الصفحه ٥٣٥ : ، وكذا قال
أبو عبيدة : وأصل اللمّ في كلام العرب : الجمع ، يقال : لممت الشيء ألمه لما :
جمعته ، ومنه قولهم