الصفحه ٢١٣ : . والمعنى : أن الله أمر في الكتاب الّذي أنزل بنصره
دينه ورسله فمن نصر دينه ورسله علمه ناصرا ، ومن عصى علمه
الصفحه ١١٣ : ».
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
الصفحه ١٩٨ : فيهنّ آية
أفضل من ألف آية» قال يحيى : فنراها الآية التي في آخر الحشر. وقال ابن كثير في
تفسيره : والآية
الصفحه ١٣٩ : تزكوا أنفسكم الله أعلم بأهل البرّ منكم ، سمّوها
زينب». وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله : (وَأَعْطى
الصفحه ٣٥٥ : ، ومبين لما فيه نجاتكم (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ
وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ) «أن» هي التفسيرية لنذير ، أو هي
الصفحه ١٨٩ : وابن كثير وأبو عمرو بالمدّ
، وقد مضى تفسير هذا في سورة العنكبوت (أَفَرَأَيْتُمْ ما
تَحْرُثُونَ) أي
الصفحه ١٨٤ : الضحاك : النار سوداء ، وأهلها سود ،
__________________
(١). الرّحمن : ٥٦ و ٧٤.
(٢). في تفسير
الصفحه ٣٨١ : لرعاية الفواصل. قال الواحدي : والتبتل : رفض الدنيا وما فيها ، والتماس
ما عند الله. (رَبُّ الْمَشْرِقِ
الصفحه ٢١٩ : وهو : فعليهم.
واختلف أهل
العلم في تفسير العود المذكور على أقوال : الأول : أنه العزم على الوطء ، وبه
الصفحه ٢١٤ :
وقتادة وغيرهما (إِلَّا ابْتِغاءَ
رِضْوانِ اللهِ) بدلا من الهاء والألف في كتبناها ، والمعنى : ما كتبنا
الصفحه ٦٢٥ : الله رسوله صلىاللهعليهوسلم أنه قد اقترب أجله ؛ فأمر بالتسبيح والتوبة ليختم له في
آخر عمره بالزيادة
الصفحه ٦٢٣ : يعلى
وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل ، عن ابن عمر قال : هذه السورة نزلت على رسول
الله
الصفحه ٢٩٥ : فِيها
أَبَداً) باعتبار معنى من ، ووحّده في
«يُدْخِلْهُ»
باعتبار لفظها
، وجملة (قَدْ أَحْسَنَ اللهُ
لَهُ
الصفحه ٦٤٠ : قول الجمهور ، لأن القمر آية الليل ولا يوجد له سلطان إلا فيه ،
وهكذا يقال في جواب من قال : إنه الثريا
الصفحه ٨ :
يعبّر بها عن الوقائع ، كما تقدم في تفسير قوله : (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ) (١) قال مقاتل