الصفحه ٥٨ : عند الله ، وكذا قال
مجاهد. قال الجوهري : البور : الرجل الفاسد الهالك الّذي لا خير فيه. قال أبو عبيد
الصفحه ٢٢١ : الله» وأخرج عبد الرزاق وأحمد وعبد بن حميد وأبو داود ، والترمذي
وحسّنه ، وابن ماجة والطبراني والبغوي في
الصفحه ٥٦ : ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ
لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا
الصفحه ٢١٧ : الرَّحِيمِ
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٢٦٢ : محوّل عن الفاعل. (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا) قال المفسرون : إن
الصفحه ٥٦٤ :
وضمّ الإله
اسم النبيّ مع اسمه
إذا قال في
الخمس المؤذّن أشهد
وشقّ له من
اسمه
الصفحه ٢٧٧ : مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر فأصاب الناس شدّة ، فقال عبد الله بن أبيّ
لأصحابه : (لا
الصفحه ٤١٤ : : «نعم» ، فاشتكى حتى فاضت نفسه. قال ابن عمر : فلقد رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدليه في حفرته بيده
الصفحه ٦٣٣ : تفعل ما
يأمرك به أصحابك وما حملك على لزوم هذه السورة في كل ركعة»؟ فقال : إني أحبّها ،
قال : «حبك إياها
الصفحه ٧١ : جاءوا شفعاء في أسارى ، فأعتق رسول الله صلىاللهعليهوسلم نصفهم وفادى نصفهم ، ولو صبروا لأعتق الجميع
الصفحه ٢٣٥ : الفاسقين أذن في ذلك ، يدل على المحذوف قوله : (فَبِإِذْنِ اللهِ) وقد استدلّ بهذه الآية على جواز الاجتهاد
الصفحه ٢٠١ : ويصير إلى غيرهم. والظاهر أن معنى الآية الترغيب في
الإنفاق في الخير ، وما يرضاه الله على العموم ، وقيل
الصفحه ٦ : المجوّزين له وجوابات المانعين له مقرّر في علم
النّحو ، مبسوط في مطوّلاته. ومعنى (ما يَبُثُّ مِنْ
دابَّةٍ) ما
الصفحه ٥٢ : الله صلىاللهعليهوسلم كان يسير في بعض أسفاره وعمر بن الخطاب يسير معه ليلا ،
فسأله عمر عن شيء فلم يجبه
الصفحه ٢٨٤ : ، فلم
يدعهم أزواجهم ولا أولادهم ، فأمر الله سبحانه بأن يحذروهم فلا يطيعوهم في شيء
ممّا يريدونه منهم