الصفحه ٢٨٧ : أولا تشريفا له ، ثم خاطبه مع أمته ، أو الخطاب له خاصة
، والجمع للتعظيم ، وأمته أسوته في ذلك ، والمعنى
الصفحه ٥٩ : : تضربوا بين يديه بالسيف. وأخرج ابن عدي وابن
مردويه والخطيب ، وابن عساكر في تاريخه ، عن جابر بن عبد الله
الصفحه ٢٥٩ : في القرآن أن لا نشرك
بالله شيئا حتى بلغ : (وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ) فقال : فيما استطعتن وأطقتن
الصفحه ٢٨٠ : آخرها نزلن بالمدينة في عوف بن مالك الأشجعيّ
، شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم جفاء أهله وولده
الصفحه ٢٢٢ :
وَنَسُوهُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٦) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٧٨ : وابن المنذر
وابن أبي حاتم ، والبيهقي في الشعب ، عن ابن عباس في قوله : (وَلا تَجَسَّسُوا) قال : نهى الله
الصفحه ٢٥٥ : ، وفيه نزلت هذه الآية : (عَسَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ
الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٩٤ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً (١١) اللهُ
الصفحه ٢٢٩ :
أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٧) يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ
جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ
الصفحه ٣٠٠ : أصابها النبي صلىاللهعليهوسلم في بيت حفصة في يومها ، فوجدت حفصة فقالت : يا رسول
الله لقد جئت إليّ بشي
الصفحه ٢٨٢ : أَصْحابُ النَّارِ خالِدِينَ فِيها وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٠)
ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٤٦٧ : قالت : «أنزلت
عبس وتولى في ابن أمّ مكتوم الأعمى ، أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجعل يقول : يا رسول
الصفحه ٥٧ : ، وجملة : (يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) مستأنفة لتقرير ما قبلها على طريق التّخييل ، في محل
نصب على الحال
الصفحه ٢٣١ : يوادون من حاد الله ورسوله ، ومعنى (كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) خلقه ، وقيل : أثبته ، وقيل : جعله
الصفحه ٢٦١ : والحاكم وقال : صحيح على شرط الشيخين ، والبيهقي في
الشعب والسنن.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ