الصفحه ٤٠٤ : بها في الأعمال كالكتابة والخياطة ونحوهما ، ولكنا فرقنا أصابعه
لينتفع بها. وقيل : المعنى : بل نقدر على
الصفحه ١٦٩ : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) فإن في مجرّد تعداد هذه النعم ووصفها في هذا الكتاب
العزيز من الترغيب
الصفحه ٥٢٩ : ينته علمك إلى ما فعل ربك بعاد ، وهذه
الرؤية رؤية القلب ، والخطاب للنبيّ ، أو لكلّ من يصلح له ، وقد كان
الصفحه ٣٨٢ :
ضَرِيعٍ) (١) قال : وهو شوك العوسج. قال عكرمة : هو شوك يأخذ بالحلق
لا يدخل ولا يخرج ، والغصّة : الشّجا في
الصفحه ٦٣١ : هُوَ اللهُ أَحَدٌ) إلى آخر السورة» وحسّن السيوطي إسناده. وأخرج الطبراني
، وأبو الشيخ في العظمة ، عن ابن
الصفحه ٢٩١ : فقد حلّ
لهم إخراجها. وأخرج ابن أبي حاتم عن فاطمة بنت قيس في قوله : (لَعَلَّ اللهَ يُحْدِثُ بَعْدَ
الصفحه ٢٨٩ : حدوده التي حدّها لعباده وعدم مجاوزتها يجعل له مخرجا مما وقع فيه من
الشدائد والمحن (وَيَرْزُقْهُ مِنْ
الصفحه ٢٧٢ : هريرة قال : «قلت : يا رسول الله لأيّ شيء سمي يوم
الجمعة؟ قال : لأن فيه جمعت طينة أبيكم آدم ، وفيه الصعقة
الصفحه ٢٢٠ : وخبره مقدّر ،
أي : ذلك واقع (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) ويجوز أن يكون اسم الإشارة في محل نصب
الصفحه ٥٥٤ : الله ، قال : فحدّثني بعض أهل بيتي أن هذه الآية نزلت فيه (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى ـ وَصَدَّقَ
الصفحه ٦٥ :
المفسرون : إن الله سبحانه أرى نبيه صلىاللهعليهوسلم في المدينة قبل أن يخرج إلى الحديبية كأنه هو
الصفحه ٦٢٤ : ء ودخول منازلهم (وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً) أي : أبصرت الناس من العرب
الصفحه ٦١٨ : عن عبد الله ابن الزبير قال :
أنزلت (يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) بالمدينة. وقد ثبت في صحيح مسلم من حديث
الصفحه ٢٦٤ : إيمان بالله لا شك فيه ، وجهاد أهل
معصيته الذين خالفوا الإيمان ولم يقرّوا به ، فلما نزل الجهاد كره ذلك
الصفحه ٣٧٢ :
قضاء الله ملتحد
والاستثناء في
قوله : (إِلَّا بَلاغاً مِنَ
اللهِ) هو من قوله لا أملك ، أي : لا