الصفحه ١٤٠ :
وَثَمُودَ
فَما أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ
وَأَطْغى (٥٢
الصفحه ٤٥٢ : الْحَناجِرِ) (١) وقال المؤرج : قلقة مستوفزة. وقال المبرد : مضطربة ،
يقال : وجف القلب يجف وجيفا ؛ إذا خفق ، كما
الصفحه ٢٢٤ : فيما بعد : (إِذا تَناجَيْتُمْ
فَلا تَتَناجَوْا) وقرأ حمزة وخلف وورش عن يعقوب «وينتجون» بوزن يفتعلون
الصفحه ٢٢٨ : نجواه كما سيأتي.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن مقاتل بن حيان قال : أنزلت هذه الآية (إِذا قِيلَ لَكُمْ
الصفحه ٢٧٤ : . وأخرج البزار والطبراني عن
أبي عنبة الخولاني مرفوعا نحوه.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا جا
الصفحه ١٢٢ : السّطر لأن
الكتاب يسطّر. وقال أبو عبيدة : تسيطرت عليّ : اتّخذتني خولا لك. قرأ الجمهور «المصيطرون»
بالصاد
الصفحه ١٤٤ : عَسِرٌ (٨) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ
فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ
الصفحه ٢٨٥ : وأطيعوا لرسوله فيما يأمركم وينهاكم. وقيل
: معنى «اسمعوا» : اقبلوا ما تسمعون ؛ لأنه لا فائدة في مجرد السماع
الصفحه ٤٠٣ :
اللَّوَّامَةِ) ذهب قوم إلى أنه سبحانه أقسم بالنفس اللوّامة كما أقسم بيوم القيامة ،
فيكون الكلام في «لا» هذه
الصفحه ٢٢٢ :
عيالك. فرجعت إلى قومي فقلت : وجدت عندكم الضيق وسوء الرأي ، ووجدت عند
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : «ما نقض قوم العهد إلا سلط الله عليهم عدوّهم ، ولا
طففوا الكيل إلا منعوا النبات وأخذوا بالسنين
الصفحه ٥٧٤ : مبال بنهيه (وَاقْتَرِبْ) أي : تقرّب إليه سبحانه بالطاعة والعبادة. وقيل :
المعنى : إذا سجدت اقترب من
الصفحه ٣٣٠ : الصَّالِحِينَ) أي : الكاملين في الصلاح وعصمه من الذنب ، وقيل : ردّ
إليه النبوّة وشفعه في نفسه وفي قومه ، وأرسله
الصفحه ٥٣١ : العذاب العظيم هو
بالنسبة إلى ما أعدّه لهم في الآخرة كالسوط إذا قيس إلى سائر ما يعذب به. وقيل :
ذكر السوط
الصفحه ٥٥٥ :
آخر السورة. وأخرج الحاكم وصحّحه عن عامر بن عبد الله ابن الزبير ما قدّمنا
عنه ، وزاد فيه : فنزلت