الصفحه ٥١٦ :
الذكرى أو لم تنفع. وقيل : إنه مخصوص في قوم بأعيانهم ، وقيل : إن بمعنى «ما»
، أي : فذكر ما نفعت
الصفحه ٦٠٦ : ء القوم. قال
عبد الرّحمن ابن أبزى : (مِنْ سِجِّيلٍ) من السماء ، وهي الحجارة التي نزلت على قوم لوط ، وقيل
الصفحه ٣٦٧ : القوم قددا ؛ إذا تفرقت أحوالهم ، ومنه قول الشاعر :
القابض
الباسط الهادي لطاعته
الصفحه ٥١١ :
الأرض ، ثم يرجعه إلى الأرض ، وقيل : سمّته العرب رجعا لأجل التفاؤل ليرجع
عليهم ، وقيل : لأن الله
الصفحه ٢٨ : ، يعني التفسير ، وسمّي السحاب عارضا لأنه يبدو في
عرض السماء. قال الجوهري : العارض : السحاب يعترض في الأفق
الصفحه ٣٩ : ، والمراد بالأعمال ما كانوا عملوا من أعمال
الخير في الصورة وإن كانت باطلة من الأصل ؛ لأنّ عمل الكافر لا يقبل
الصفحه ١٥٨ : الّذي يكون به التفاهم ،
ويدور عليه التّخاطب ، وتتوقف عليه مصالح المعاش والمعاد ؛ لأنه لا يمكن إبراز ما
الصفحه ٢٢٣ : ، و «من» مزيدة للتأكيد ، و «نجوى» فاعل
كان ، والنجوى : السرار ، يقال : قوم نجوى ، أي : ذوو نجوى ، وهي مصدر
الصفحه ٣٨٦ : ، فوجدنا سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم تدلّ على أن لا واجب من الصلاة إلا الخمس. وقد ذهب قوم
إلى أن قيام
الصفحه ٤٥٤ : صلىاللهعليهوسلم عن تكذيب قومه ، وأنه يصيبهم مثل ما أصاب من كان قبلهم
ممّن هو أقوى منهم ، ومعنى (هَلْ أَتاكَ) : قد
الصفحه ٤٨٤ : وضيق شديد ، والمعنى : كأنهم في حبس ، جعل ذلك
دليلا على خساسة منزلتهم وهوانها. قال الواحدي : ذكر قوم أن
الصفحه ١٥٠ : أَبَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً
لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ (٢٤) أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٦٧ : و (إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ). وأخرج مسلم وأهل السنن عن ابن عباس نحوه. وأخرج ابن
حبان ، والبيهقي في سننه
الصفحه ٦٢٥ : سألهم عن قول الله : (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) فقالوا : فتح المدائن والقصور ، قال : فأنت يا
الصفحه ١٣٧ : ءه
ومن يبذل
المعروف في النّاس يحمد
قال الكسائي
وأبو زيد : [أكدى الحافر وأجبل : إذا بلغ في حفره