الصفحه ٣٦٥ : مؤكد ليقول ؛ لأنّ الكذب نوع من القول ، أو صفة لمصدر محذوف ، أي : قولا
كذبا. وقرأ يعقوب والجحدري وابن
الصفحه ٤٣٢ :
يوجب أن يكون المعنى : أهلكنا الأولين ثم أتبعناهم الآخرين في الإهلاك.
وليس كذلك ؛ لأن إهلاك
الصفحه ٥٥٨ : لأنها
لا تدخل على المضارع إلا مع النون المؤكّدة ، وقيل : هي للقسم. قال أبو عليّ
الفارسي : ليست هذه اللام
الصفحه ٥٦٣ :
: إبدالها ألفا ، وهو خاص بالوقف ، فإجراء الوصل مجرى الوقف ضعيف. والثالث : حذف
الألف ، وهو ضعيف أيضا لأنه
الصفحه ٢٧٨ : يتحدّث الناس أن محمدا يقتل أصحابه» زاد
الترمذي : «فقال له ابنه عبد الله ، والله لا تنفلت (٢) حتى تقرّ أنك
الصفحه ١٠٥ : على أنه خبر مبتدأ محذوف ، أي : أنتم قوم
منكرون. قيل : إنه قال هذا في نفسه ولم يخاطبهم به ؛ لأن ذلك
الصفحه ٥٠٢ : : ويجوز أن يكون فعول بمعنى فاعل ، أي : يكون محبا لهم.
قال : وكلتا الصفتين مدح ، لأنه جلّ ذكره إن أحبّ
الصفحه ٣٣٤ : ، وخبره «أدراك» ، و «ما
الحاقة» جملة من مبتدأ وخبر محلها النصب بإسقاط الخافض ؛ لأن أدرى يتعدّى إلى
المفعول
الصفحه ٣٦٠ : وَنَسْراً) أي : لا تتركوا عبادة هذه. قال محمد بن كعب : هذه أسماء
قوم صالحين كانوا بين آدم ونوح ، فنشأ بعدهم
الصفحه ٢٥٣ :
تبرّأ من قومه ، فقال : (قَدْ كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) ، أي : خصلة حميدة تقتدون بها ، يقال
الصفحه ١٠٤ : إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (٢٤) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً
قالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (٢٥
الصفحه ١٠٧ : الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنْظُرُونَ
(٤٤) فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ وَما كانُوا مُنْتَصِرِينَ (٤٥) وَقَوْمَ
الصفحه ٢٤٢ : بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ (١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً
مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرا
الصفحه ٥١ :
الجهاد وفي طريق الخير (فَمِنْكُمْ مَنْ
يَبْخَلُ) بما يطلب منه ويدعى إليه من الإنفاق في سبيل الله ،
وإذا
الصفحه ٧٣ : ، فدخلت فيه وأقررت به ، ودعاني إلى
الزكاة فأقررت بها ، وقلت : يا رسول الله أرجع إلى قومي فأدعوهم إلى