الصفحه ٢١٨ : أن يقول لامرأته : أنت علي كظهر أمي ، أي : ولا خلاف في كون هذا
ظهارا. واختلفوا إذا قال : أنت علي كظهر
الصفحه ٥٨٧ : فضائله عن الحسن قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا زلزلت تعدل نصف القرآن ، والعاديات تعدل نصف
الصفحه ١٦٧ : : «من شأنه أن يغفر ذنبا ، ويفرج كربا ،
ويرفع قوما ، ويضع آخرين». زاد البزار «ويجيب داعيا» ، وقد رواه
الصفحه ١٩١ : قطرب :
المقوي من الأضداد يكون بمعنى الفقر ، ويكون بمعنى الغني ؛ يقال : أقوى الرجل إذا
لم يكن معه زاد
الصفحه ١٣٢ :
الباطلة وأطماعهم الفارغة ، ثم أكّد ذلك وزاد في إبطال ما يتمنونه فقال : (وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٥٥ : هديتها وتدخلها بيتها. وزاد ابن
أبي حاتم : في المدّة التي كانت بين قريش ورسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفي
الصفحه ٤٨٨ : ، والخطاب لكلّ راء يصلح لذلك ، يقال : أنضر النبات ؛ إذا
أزهر ونوّر. قال عطاء : وذلك أن الله زاد في جمالهم
الصفحه ٢٣ : : الغفران ، وأصله من جزت الشيء ؛ إذا لم تقف عليه ، ومعنى (فِي أَصْحابِ الْجَنَّةِ) أنهم كائنون في عدادهم
الصفحه ٤٤ : : (حَتَّى إِذا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ
قالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ما ذا قالَ آنِفاً) قال : كنت فيمن
الصفحه ١٠٢ : ، وقيل : المراد بالسماء المطر ، وسمّاه
سماء لأنه ينزل من جهتها ، ومنه قول الشاعر (١) :
إذا نزل
الصفحه ١٧٣ : البعير وبركة الماء فإن الماء
يكون دائما ، والمعنى : دام اسمه وثبت أو دام الخير عنده ، لأن البركة وإن كانت
الصفحه ٢٠٣ :
الفارسي ، قال : لأن السؤال لم يقع على القرض ، وإنما وقع عن فاعل القرض ،
وإنما تنصب الفاء فعلا
الصفحه ٢١٣ : (فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) لأنه تتّخذ منه آلات الحرب. قال الزّجّاج : يمتنع به
ويحارب ، والمعنى : أنه تتخذ منه
الصفحه ٢٦٤ : المشركون ذلك فإنه كائن لا محالة. قال مجاهد : ذلك إذا
نزل عيسى لم يكن في الأرض دين إلا دين الإسلام ، والدّين
الصفحه ٢٩٤ :
أخشن الطعام ، فبعث إليه بألف دينار ، وقال للرسول : انظر ماذا يصنع بها
إذا أخذها؟ فما لبث أن لبس