الصفحه ٣٢٧ : الهمزة على أن العامل فيه تدرسون مع زيادة لام
التأكيد ، ومعنى (تَخَيَّرُونَ) : تختارون وتشتهون. ثم زاد
الصفحه ٥٢٣ : النعيم
الدائم ، وهذا أرجح الأقوال لأن النكرة في سياق النفي من صيغ العموم ، ولا وجه
لتخصيص هذا بنوع من
الصفحه ٦١٢ :
لشرط محذوف ، كأنه قيل : إذا كان ما ذكر من عدم المبالاة باليتيم والمسكين
فويل للمصلين (الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٨ : صلىاللهعليهوسلم عاقبة إهلاك قومه ولا يخشى ضررا يعود عليه من عذابهم ؛
لأنه قد أنذرهم ، والأوّل أولى. قرأ الجمهور
الصفحه ١١٠ : (بَلْ هُمْ قَوْمٌ
طاغُونَ) إضراب على التّواصي إلى ما جمعهم من الطغيان ، أي : لم
يتواصوا بذلك ، بل جمعهم
الصفحه ٢٨١ :
الله خالق الإيمان. والكافر يكفر ويختار الكفر بعد خلق الله إياه ؛ لأن
الله تعالى قدّر ذلك عليه
الصفحه ٣١٠ : العناية ، والمصابيح : جمع مصباح ، وهو السراج ، وسميت
الكواكب مصابيح لأنها تضيء كإضاءة السراج وبعض الكواكب
الصفحه ٥٠ : بحربهم حتى يسلموا. وقرأ أبو عبد الرّحمن السّلمي (وَتَدْعُوا) بتشديد الدال ، من ادّعى القوم وتداعوا. قال
الصفحه ١٥١ :
حكى الكسائي عن قوم أنهم قالوا : هو من المرارة ، وقيل : هو من المرّة
بمعنى القوّة ، أي : في يوم
الصفحه ٢٤٧ : كقوله : (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ) (٣) وقال أبو حاتم : لا تجوز هذه القراءة لأن معناه أنه كان
خائفا فأمنه
الصفحه ٢٧٦ : والسدّي : أي : إذا
نادى مناد في العسكر ، أو انفلتت دابة ، أو أنشدت ضالّة ، ظنوا أنهم المرادون لما
في
الصفحه ٤٤٠ : يستره عند النوم من
اللحاف ونحوه ، وهو بعيد ؛ لأن الجعل وقع على الليل ، لا على ما يستتر به النائم
عند
الصفحه ٥٠٠ : الخدّ لمجاري الدموع ، والمخدة لأن الخد يوضع عليها ، ويقال
: تخدّد وجه الرجل ؛ إذا صارت فيه أخاديد من
الصفحه ٥٦٤ :
وضمّ الإله
اسم النبيّ مع اسمه
إذا قال في
الخمس المؤذّن أشهد
وشقّ له من
اسمه
الصفحه ٢٢٠ :
لا يستأنف إذا وطئ ليلا لأنه ليس محلا للصوم ، والأول أولى (فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ) يعني صيام شهرين