الصفحه ٣٨٠ : على القوم وطأة السلطان ؛ إذا ثقل عليهم ما
يلزمهم منه ، ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «اللهمّ اشدد
الصفحه ٢٢٧ :
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ صَدَقَةً) المناجاة
الصفحه ٢٧١ : اللهو
لأنها كانت أهمّ عندهم ، وقيل : التقدير : وإذا رأوا تجارة انفضّوا إليها ، أو
لهوا انفضوا إليه
الصفحه ١٦١ : الصغير ،
والمراد بالإنسان هنا آدم. قال القرطبي : باتفاق من أهل التأويل ، ولا يبعد أن
يراد الجنس لأن بني
الصفحه ٦٤٣ : ذكر الله خنس وانقبض ، وإذا لم يذكر انبسط على القلب. ووصف بالخناس لأنه كثير
الاختفاء ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٦٣ : ء مبنيا للفاعل ،
وإنما عدّي بإلى لأنه ضمّن معنى الانتماء والانتساب (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٥٤٩ : والطبراني وابن مردويه من حديث
ابن عباس ، وزاد : «كان إذا تلا هذه الآية (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها
الصفحه ٥٩٥ :
هاوِيَةٌ)
أي : فمسكنه
جهنم ، وسمّاها أمه ؛ لأنه يأوي إليها كما يأوي إلى أمه ، والهاوية من أسما
الصفحه ٣٤٦ : سنة ، ومن أعلى سماء الدنيا إلى الأرض ألف سنة ، لأن غلظ كل سماء
خمسمائة عام ، وما بين أسفل السماء إلى
الصفحه ٨٣ : أخذت ق والقرآن المجيد
إلا من فيّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان يقرأ بها في كل جمعة على المنبر إذا
الصفحه ١٤٨ : ) أي : دعا نوح ربّه على قومه بأني مغلوب من جهة قومي
لتمرّدهم عن الطاعة وزجرهم لي عن تبليغ الرسالة
الصفحه ١١ : . وقال مقاتل : على علم منه أنه ضال لأنه يعلم
أن الصنم لا ينفع ولا يضرّ. قال الزجاج : على سوء في علمه أنه
الصفحه ٣٢١ : الليث : هو الأكول المنوع ، يقال : عتلت الرجل أعتله ؛ إذا جذبته
جذبا عنيفا ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٣٥٧ : (١) :
إذا نزل
السّماء بأرض قوم
رعيناه وإن
كانوا غضابا
والمدرارا :
الدرور ، وهو
الصفحه ٥٢٩ : تقدير مضاف على كلا القولين : أي أهل
إرم ، أو سبط إرم؟ فإن إرم هو جدّ عاد ، لأنه عاد بن إرم بن عوص بن سام