الصفحه ٣١٣ : بسط
جناحيه : صافّ ، وإذا ضمّهما : قابض ؛ لأنه يقبضهما ، وهذا معنى الطيران ، وهو بسط
الجناح وقبضه بعد
الصفحه ٤٦٤ : ، والكاتب سافر ، لأن معناه أنه يبيّن ، يقال
أسفر الصبح ؛ إذا أضاء ، وأسفرت المرأة ؛ إذا كشفت النقاب عن وجهها
الصفحه ٣٠ :
يتبسّم ، وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف ذلك في وجهه ، قلت : يا رسول الله
، الناس إذا رأوا الغيم
الصفحه ١٤١ : لوط ،
وسميت المؤتفكة. لأنها انقلبت بهم وصار عاليها سافلها ، تقول : أفكته إذا قلبته ،
ومعنى أهوى : أسقط
الصفحه ٣٥٦ : المستأصلين بالعذاب. وقال الفراء : المعنى لا يميتكم غرقا ولا
حرقا ولا قتلا (إِنَّ أَجَلَ اللهِ
إِذا جاءَ لا
الصفحه ٧٧ : بأكل الميتة ، لأن الميت لا يعلم
بأكل لحمه ، كما أن الحيّ لا يعلم بغيبة من اغتابه. ذكر معناه الزجاج
الصفحه ١٥٣ : لغنمه حظيرة تمنعها عن برد الرّيح ،
يقال : احتظر على غنمه ؛ إذا جمع الشجر ووضع بعضه فوق بعض. قال في
الصفحه ٢٦٢ :
والمقاتة مصدران ، يقال : رجل مقيت وممقوت ؛ إذا لم يحبه الناس. قال
الكسائي : (أَنْ تَقُولُوا) في
الصفحه ٣٥٥ :
الرَّحِيمِ
(إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ
الصفحه ٣٣٥ :
وقال المبرّد :
هو من قولك : حسمت الشيء ؛ إذا قطعته وفصلته عن غيره ، وقيل : الحسم : الاستئصال
الصفحه ١٤٧ : ابن مسعود
خاشعة قال الفراء : الصفة إذا تقدّمت على الجماعة جاز فيها التذكير والتأنيث
والجمع ، يعني جمع
الصفحه ٧٥ : الفئة الباغية إذا تقرّر بغيها على الإمام ، أو على أحد من
المسلمين ، وعلى فساد قول من قال بعدم الجواز
الصفحه ٥٩٠ : الحبّ ، لأنه قد جرى ذكره ، ولرؤوس الآي كقوله : (فِي يَوْمٍ عاصِفٍ) (١) والعصوف للريح لا لليوم ، كأنه قال
الصفحه ١٤٥ : المعجزات الباهرات. قال الزجّاج ، زعم
قوم عندوا عن القصد وما عليه أهل العلم أن تأويله : أن القمر ينشقّ يوم
الصفحه ٢٤٣ : قوتل من اليهود وهم بنو
قريظة وأهل خيبر (وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ) أي : لو قدّر وجود نصرهم إياهم ؛ لأن ما