الصفحه ٦٢٠ : ؛ لأن الجملة اسمية تفيد الدوام والثبات في
كل الأوقات فدخول النفي عليها يرفع ما دلت عليه من الدوام
الصفحه ٢٧٠ : : (أَسْفاراً) قال : كتبا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
الصفحه ٤٥٩ :
التمتيع ، وإنما قال : (لَكُمْ
وَلِأَنْعامِكُمْ) لأن فائدة ما ذكر من الدحوّ وإخراج الماء والمرعى
الصفحه ٤٦٦ : ومقاتل : الغلب : الملتف بعضها ببعض ، يقال : رجل أغلب ؛ إذا كان
عظيم الرقبة ، ويقال للأسد أغلب ؛ لأنه مصمت
الصفحه ٥٤٦ : . (وَالْقَمَرِ إِذا
تَلاها) أي : تبعها ، وذلك بأن طلع بعد غروبها ، يقال : تلا
يتلو تلوا ؛ إذا تبع. قال المفسّرون
الصفحه ٤٧٠ :
على الأرض ، وقيل : انكدارها : طمس نورها (وَإِذَا الْجِبالُ
سُيِّرَتْ) أي : قلعت عن الأرض ، وسيرت
الصفحه ٤٥١ :
المدبرات طوبق به ما قبله من عطف السابقات بالفاء ، ولا يحتاج إلى نكتة كما احتاج
إليها ما قبله لأن النكتة
الصفحه ٢٢٦ : : «تفسّحوا في المجلس» وقرأ السلمي وزرّ بن حبيش
وعاصم (فِي الْمَجالِسِ) على الجمع ؛ لأنّ لكلّ واحد منهم مجلسا
الصفحه ٤٣١ : ، يقال : طمس الشيء ؛ إذا درس
وذهب أثره (وَإِذَا السَّماءُ
فُرِجَتْ) أي : فتحت وشقت ، ومثله قوله
الصفحه ٢٥٨ : ولدي منك ، فذلك البهتان المفترى
بين أيديهنّ وأرجلهنّ ، وذلك أن الولد إذا وضعته الأمّ سقط بين يديها
الصفحه ٥٢٨ : ) (١) ولم يقل بغية ؛ لأنه صرفها من باغية.
وفي كلام
الأخفش هذا نظر ، فإن صرف الشيء عن معناه لسبب من الأسباب
الصفحه ٣٢ : ، ولا يسبقه ، ولا يقدر على الهرب
منه ؛ لأنه وإن هرب كل مهرب فهو في الأرض لا سبيل له إلى الخروج منها
الصفحه ١٧٠ : ؛ لأنه عنى الجنتين وما أعدّ لصاحبهما فيهما من النعيم ، وقيل فيهنّ : أي في
الفرش التي بطائنها من إستبرق
الصفحه ٣٢٤ : : سمّى
الليل صريما لأنه يقطع بظلمته عن التصرّف. وقال المؤرج : الصريم : الرملة لأنها لا
يثبت عليها شي
الصفحه ٤٣٤ : صفرا. قيل
: والشرر إذا تطاير وسقط وفيه بقية من لون النار أشبه بالإبل السود. ومنه قول
الشاعر