الصفحه ٤٧٢ : ، ويقال : سمّيت خنسا لتأخّرها ؛ لأنها الكواكب المتحيزة
التي ترجع وتستقيم. يقال : خنس عنه يخنس خنوسا ؛ إذا
الصفحه ٢٠ :
الإيمان (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) فحرمهم الله سبحانه الهداية لظلمهم لأنفسهم بالكفر
الصفحه ١٥٦ : كفاركم خير من قوم نوح وقوم لوط. وأخرج ابن
أبي شيبة وابن منيع وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عنه في
الصفحه ٢٤٤ : مسعود : «وقلوبهم أشتّ» أي : أشدّ اختلافا (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا
يَعْقِلُونَ) أي : ذلك الاختلاف
الصفحه ٣٠٤ : فِي
الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ (١١
الصفحه ٣٢٣ : : الّذي يعرف بالشرّ كما تعرف الشاة بزنمتها. وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال
: هو الرجل يمرّ على القوم ، فيقولون
الصفحه ٣٦٢ : التي كانت تعبد في قوم نوح في
العرب. أما ودّ فكانت لكلب بدومة الجندل ، وأما سواع فكانت لهذيل ، وأما يغوث
الصفحه ٤٧١ : وتوبيخ له شديد. قال الحسن : أراد الله أن يوبّخ
قاتلها لأنها قتلت بغير ذنب ، وفي مصحف أبيّ «وإذا الموءودة
الصفحه ٣٧٩ : (إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) أي : ساعاته وأوقاته ، لأنها تنشأ أوّلا فأولا ، يقال :
نشأ الشيء ينشأ ؛ إذا
الصفحه ٤٢٤ :
(وَإِذا رَأَيْتَ
ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً) أي : وإذا رميت ببصرك هناك ، يعني في
الصفحه ٦٣٩ : : (فالِقُ الْإِصْباحِ) (٢) وقال : (فالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوى) (٣) انتهى. والقول الأوّل أولى لأن المعنى وإن
الصفحه ٦٣٨ : شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ (٣)
وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ (٤) وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا
الصفحه ٣٩١ : ) لأنه إشارة إلى النقر ، و «يومئذ» بدل من «إذا» ، أو
مبتدأ وخبره «يوم عسير» ، والجملة خبر فذلك ، وقيل
الصفحه ٥٢٧ :
لأن المعدود مذكر. وأجيب عنه بأنه إذا حذف المعدود جاز الوجهان. (وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) الشفع
الصفحه ٥٧١ : الجامد ، وإذا جرى فهو
المسفوح. وقال : «من علق» بجمع علق لأن المراد بالإنسان الجنس ، والمعنى : خلق جنس