الصفحه ٨ :
وقد أجاز ذلك
الأخفش والكوفيون ، ومنعه البصريون ، والجملة لتعليل الأمر بالمغفرة ، والمراد
بالقوم
الصفحه ١٩ : مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٣٤ : : اغتيل ، استطير (١) ما فعل؟ قال : فبتنا بشرّ ليلة بات بها قوم ، فلما كان
في وجه الصبح إذا نحن به يجيء من
الصفحه ٦٧ :
قال الفراء :
آزرت فلانا آزره أزرا ؛ إذا قوّيته (فَاسْتَغْلَظَ) أي : صار ذلك الزرع غليظا بعد أن كان
الصفحه ٢٥٤ : ، وقد أسلم قوم
منهم بعد فتح مكة ، وحسن إسلامهم ، ووقعت بينهم وبين من تقدّمهم في الإسلام مودّة
، وجاهدوا
الصفحه ٣٦٨ : . وأخرج ابن مردويه عنه قال : كان القوم في
الجاهلية إذا نزلوا بالوادي قالوا : نعوذ بسيد هذا الوادي من شرّ
الصفحه ٣٧٥ : مستقلّ. وإذا تقرّر هذا فلا مانع من أن يختصّ بعض صلحاء
هذه الأمة بشيء من أخبار الغيب التي أظهرها الله
الصفحه ٥٧٣ : لما فيه من لمع السواد ،
وامرأة سفعاء اللون. انتهى ، وقيل : هو مأخوذ من سفع النار والشمس ؛ إذا غيرت
الصفحه ٢٦٩ :
(بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ) أي : بئس مثلا مثل القوم الذين كذبوا
الصفحه ٢٧ :
(وَاذْكُرْ أَخا عادٍ
إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ١٠٦ : ذاك الأمر الّذي لأجله أرسلكم سوى هذه
البشارة (قالُوا إِنَّا
أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ) يريدون
الصفحه ١٠٩ : بغيرهم (وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ) أي : من قبل هؤلاء المهلكين ، فإن زمانهم متقدّم على
زمن فرعون وعاد
الصفحه ٣٣ : الأمر.
وقرئ بلغ بصيغة الماضي (فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ) قرأ الجمهور (فَهَلْ
الصفحه ٢٦١ : (٤) وَإِذْ قالَ
مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٣٠٥ : من أعمال الشرّ (وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) قال الكلبي : هم أهل مصر. وقال مقاتل : هم