الصفحه ٣٩٢ : : (إِنَّهُ فَكَّرَ
وَقَدَّرَ) تعليل لما تقدّم من الوعيد ، أي : إنه فكّر في شأن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٤ : يا عمر. وأنزلت على النبيّ صلىاللهعليهوسلم (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ) حتى
الصفحه ٤٢٦ : ، وبقوله : (أَوْ كَفُوراً) الوليد بن المغيرة ؛ لأنهما قالا للنبي صلىاللهعليهوسلم : ارجع عن هذا الأمر
الصفحه ٤٣٦ :
قال مقاتل : نزلت في ثقيف امتنعوا من الصلاة بعد أن أمرهم النبي صلىاللهعليهوسلم بها فقالوا : لا
الصفحه ٤٤٠ : (لِنُخْرِجَ بِهِ
حَبًّا وَنَباتاً) أي : لنخرج بذلك الماء حبا يقتات ، كالحنطة والشعير
ونحوهما ، والنبات : ما
الصفحه ٤٦٢ :
المفسرون على أن سبب نزول الآية : أن قوما من أشراف قريش كانوا عند النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد طمع في
الصفحه ٤٦٥ : بالفتح والإمالة (ثُمَّ شَقَقْنَا
الْأَرْضَ شَقًّا) أي : شققناها بالنبات الخارج منها بسبب نزول المطر شقا
الصفحه ٤٩٥ : أنه خطاب للواحد ، وهو النبي صلىاللهعليهوسلم ، أو لكل من يصلح له ، وهي قراءة ابن مسعود وابن عباس
الصفحه ٥١٢ :
الصَّدْعِ) قال : صدعها عن النبات. وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس (وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ) تصدّع الأودية
الصفحه ٥٤٠ :
عشرة حتى يتمزّق ولا تزول قدماه ، وكان من أعداء النبيّ صلىاللهعليهوسلم وفيه نزل : (أَيَحْسَبُ
الصفحه ٥٤٢ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، أحلّ الله له يوم دخل مكة أن يقتل من شاء ويستحيي من
شاء ، فقتل له يومئذ ابن
الصفحه ٥٦٠ : النار ، ويدلّ على هذا ما أخرجه مسلم
عن ابن عمرو «أن النبي صلىاللهعليهوسلم تلا قول الله في إبراهيم
الصفحه ٥٦٥ : مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن أبي
سعيد الخدري عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أتاني جبريل فقال
الصفحه ٥٨٢ : الْبَرِيَّةِ)». وأخرج ابن عساكر عن جابر بن عبد الله قال : «كنا عند
النبي صلىاللهعليهوسلم فأقبل عليّ ، فقال
الصفحه ٦٠٠ : قال : كان الرجلان من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر