الصفحه ٧٧ : أنس قال : قيل للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : «لو أتيت عبد الله بن أبيّ ، فانطلق إليه وركب حمارا
، وانطلق
الصفحه ٩٣ : التي لم تخطر لهم على بال ، ولا مرّت لهم في
خيال.
وقد أخرج ابن
مردويه عن أبي سعيد عن النبيّ
الصفحه ٩٦ : حَشْرٌ) أي : بعث وجمع (عَلَيْنا يَسِيرٌ) هين. ثم عزّى الله سبحانه نبيه صلىاللهعليهوسلم فقال : (نَحْنُ
الصفحه ١٢٠ : أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا دخل الرجل الجنة سأل عن أبويه وزوجته وولده
، فيقال : إنهم لم
الصفحه ١٢٩ :
البديعة ، أو للدلالة على الاستمرار التجددي (ما زاغَ الْبَصَرُ) أي : ما مال بصر النبي عما رآه (وَما طَغى
الصفحه ١٥٦ : مُنْتَصِرٌ) فنزلت هذه الآية. وفي البخاري وغيره عنه أيضا أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال وهو في قبّة له يوم
الصفحه ١٦٧ : ، وابن مردويه وابن عساكر ، والبيهقي في الشعب ،
عن أبي الدرداء عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في الآية قال
الصفحه ١٧٣ : مردويه عن أبي الدّرداء : «أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
رَبِّهِ
الصفحه ١٧٤ : الخدريّ عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في قوله : (كَأَنَّهُنَّ
الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ) قال : تنظر إلى
الصفحه ١٩٩ : والنبات وسائر الأرزاق (يُحْيِي وَيُمِيتُ) الفعلان في محل رفع على أنهما خبر لمبتدأ محذوف ، أو في
محل نصب
الصفحه ٢١١ :
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ) من قحط مطر ، وضعف نبات ، ونقص ثمار. قال مقاتل : القحط
وقلة النبات والثمار ، وقيل
الصفحه ٢١٥ : مزيدة ، وضمير «لا يقدرون» للنبيّ صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. والمعنى : لئلا يعتقد أهل الكتاب أنه لا يقدر
الصفحه ٢٢١ : رجل النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : إني ظاهرت من امرأتي ، فرأيت بياض خلخالها في
ضوء القمر ، فوقعت
الصفحه ٢٢٧ : : نزلت بسبب أن
قوما من المسلمين كانوا يستخلون النبي صلىاللهعليهوسلم يناجونه ، فظن بهم قوم من المسلمين
الصفحه ٢٣٢ : فتن بني إسرائيل انتظارا منهم لمحمد صلىاللهعليهوسلم ، فغدروا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم بعد أن