الصفحه ٦ : العباد به ، وإحياء الأرض : إخراج نباتها ، و (مَوْتِها) خلوّها عن النبات ومعنى (تَصْرِيفِ الرِّياحِ) أنها
الصفحه ٨ : رجل من أهل بيت
النبيّ صلىاللهعليهوسلم. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس
في قوله
الصفحه ٢٣ : أبو
يعلى وابن جرير والطبراني ، والحاكم وصحّحه ، عن عوف بن مالك الأشجعي قال : انطلق
النبيّ
الصفحه ٣٣ :
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) (١) وقيل : إن الرسل كلهم أولو عزم ، وقيل : هم اثنا عشر
نبيا أرسلوا إلى نبي إسرائيل
الصفحه ٣٤ :
ومسلم وغير هما عن مسروق قال : سألت ابن مسعود من آذن النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالجنّ ليلة استمعوا القرآن
الصفحه ٣٥ : ابن عمر أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ بهم في المغرب : (الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ
الصفحه ٤٢ : : ماذا قال النبيّ الساعة على طريقة الاستهزاء ،
والمعنى :
أنا لم نلتفت
إلى قوله ، وآنفا يراد به الساعة
الصفحه ٤٣ : : أماراتها وعلاماتها ، وكانوا قد قرءوا في كتبهم أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم آخر الأنبياء ، فبعثته من أشراطها
الصفحه ٤٩ : قلوبهم ، ثم دلّ
الله تعالى النبي صلىاللهعليهوسلم بعد على المنافقين ، فكان يدعو باسم الرجل من أهل
الصفحه ٥١ : أعمالهم. وأخرج ابن نصر وابن جرير وابن مردويه عن ابن عمر
قال : كنّا معشر أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم نرى
الصفحه ٥٥ : ». وأخرج البخاري ومسلم وغير هما عن
المغيرة بن شعبة قال : «كان النبي صلىاللهعليهوسلم يصلي حتى ترم قدماه
الصفحه ٥٦ :
وغير هما عن أنس قال : لما أنزل على النبي صلىاللهعليهوسلم (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ
الصفحه ٦٥ :
المفسرون : إن الله سبحانه أرى نبيه صلىاللهعليهوسلم في المدينة قبل أن يخرج إلى الحديبية كأنه هو
الصفحه ٦٦ : الجوهري : شطء الزرع والنبات : [فراخه] (١) ، والجمع أشطاء. وقد أشطأ الزرع خرج شطؤه. (فَآزَرَهُ) أي : قواه
الصفحه ٦٩ : النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ
بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ