الصفحه ١٤٩ : يخرج النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ شقة على أبي قبيس ، وشقة على السويداء ... وذكر أن
هذا سبب نزول الآية
الصفحه ١٧٥ : مردويه عن أبي أيوب الأنصاري قال : سألت النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن قوله : (مُدْهامَّتانِ) قال : خضراوان
الصفحه ٢٠٩ : روّاد أن أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم ظهر فيهم المزاح والضحك ، فنزلت هذه الآية : (أَلَمْ يَأْنِ
الصفحه ٢١٦ : شركهم ، لا علم لهم بإيمان الذين اقتدوا بهم ، فلما
بعث النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يبق منهم إلا القليل
الصفحه ٢٢٠ : منها فأسقط في يده وقال : ما أراك إلا وقد حرمت علي ،
فانطلقي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فاسأليه ، فأتت
الصفحه ٢٤٦ :
في قوله : (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ) قال : ضرب الله مثل الكفار والمنافقين الذين كانوا على
عهد النبيّ
الصفحه ٢٥٠ : ءَ) في حاطب بن أبي بلتعة ؛ حين كتب إلى مشركي قريش يخبرهم
بمسير النبيّ صلىاللهعليهوسلم إليهم ، وسيأتي
الصفحه ٢٥٤ : ، وفعلوا الأفعال المقرّبة إلى الله ، وقيل : المراد بالمودّة هنا تزويج
النبيّ صلىاللهعليهوسلم بأمّ حبيبة
الصفحه ٢٦٤ : : وددنا لو أن الله أخبرنا بأحبّ الأعمال فنعمل به ، فأخبر
الله نبيه صلىاللهعليهوسلم أن أحبّ الأعمال
الصفحه ٢٧٥ : لفصاحتهم وذلاقة ألسنتهم ، وقد
كان عبد الله بن أبيّ رأس المنافقين فصيحا جسيما جميلا ، وكان يحضر مجلس النبي
الصفحه ٢٨٧ :
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٠٣ : بالجزم عطفا على محل عيسى ، كأنه قال : توبوا
يوجب تكفير سيئاتكم ويدخلكم (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَ
الصفحه ٣٦٨ : أحمد
والبخاري ومسلم والترمذي وغيرهم عن ابن عباس قال : انطلق النبي صلىاللهعليهوسلم في طائفة من أصحابه
الصفحه ٣٧١ :
استمع : أي وأوحى إليّ أنّ الشأن لما قام عبد الله ، وهو النبيّ صلىاللهعليهوسلم (يَدْعُوهُ) أي : يدعو
الصفحه ٣٧٨ :
وهذا الخطاب
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقد اختلف في معناه ، فقال جماعة : إنه كان يتزمل